
نظرة على العلاقة بين سورة “الكوثر” والسيدة فاطمة الزهراء (س)
في سورة الكوثر المباركة، قد منّ الله سبحانه وتعالى على رسوله الكريم (ص) على أنه أعطاه “الكوثر” ليوحي له بأن من يجرح مشاعره بلسانه هو
في سورة الكوثر المباركة، قد منّ الله سبحانه وتعالى على رسوله الكريم (ص) على أنه أعطاه “الكوثر” ليوحي له بأن من يجرح مشاعره بلسانه هو
ننشر جزء من نص كلمة رئيس مؤسسة تنظيم ونشر تراث الإمام الخميني(رض)حجة الاسلام والمسلمين الدكتور كمساري في مراسم افتتاح الأسبوع الثقافي الثالث “على عتبة الشمس”في
ممّا لا شكّ فيه ولا ريب هو قيمة الحضور الإلهي وعظمته في حياة البيت الفاطميّ عليهم السلام، وهي قيمة نستطيع فهمها واستنتاجها بأدنى نظر وقراءة
يصادف هذا اليوم ذكرى ولادة سيدة نساء العالمين بنت النبي المصطفى وبنت خديجة الكبرى فاطمة الزهراء صلوات الله وسلامه عليهم اجمعين، نبارك لكم هذه المناسبة
إن الله تعالى قد شرف فاطمة الزهراء عليها السلام منذ خلقتها، حيث فضل ذاتها على غيرها من النساء، فطينتها أرفع من طينة سائر الناس بعد
هناك أمران يشدّد الإمام قدس سره على معرفتها والتمسك بهما حول رؤيته لأهل بيت العصمة عليه السلام بحيث ان إنكارهما يؤدي إلى خللٍ عقيدي والانحراف
نحن لا نملك القدرة على إدراك المقامات المعنوية للسيدة الزهراء عليها السلام، وفهمها بالشكل الكامل. وفي الحقيقة، الله (تعالى) وحدَه يعرف أمثال هؤلاء العباد الذين
صلاة الليل في المستشفى كان الإمام ينام في ساعةٍ محددة، ويستيقظ في تمام الساعة الثانية بعد منتصف الليل لصلاة الليل. وطوال المدة التي قضاها في
زيارة السيدة فاطمة الزهراء سلام الله عليها. السَّلامُ عَلَيكِ يا بِنتَ رَسُولِ الله، السَّلامُ عَلَيكِ يا بِنتَ نَبِيِّ الله، السَّلامُ عَلَيكِ يا بِنتَ حَبِيبِ الله،
إن في الاستهانة بالناس، وعدم الاستفادة مما لديهم خسائر عظيمة لا تُعَوَض، وذهاب لفُرَص لا تعود، وما خرِبَت الدُّوَل والمؤسسات والأحزاب والجمعيات إلا بذلك، أو
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.