تستند العلاقة بالإمام المهدي (عجل الله تعالى فرجه الشريف) إلى ثلاثة أبعاد أساسيّة هي: البعد العقائدي، البعد العاطفي، والبعد العملي. 1- البعد العقائدي: ويتحقّق بالعقيدة

إن سوء الخلق لا يُضرُّ بالنفس وحسب، بل يؤدي إلى قطع العلاقة مع الآخرين، وانعدام فرص العمل، وقلة الرزق، وكما أن الأخلاق الحسنة تساهم في

إن المشاكل والصعوبات هي جزء من الحياة، والتي لا مفر منها. وقد قدمت أهل بيت نبي الإسلام الكثير من النصائح في الصبر تجاه هذه التحديات. مما

هناك رجال نذروا أنفسهم لتحقيق عزّة الأمة ورفعتها واتخذوا من مشروع التقريب منهجاً في مسيرتهم، ونقف عند واحد من أبرز هؤلاء الرجال في بلاد الشام

اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِ مُحَمَّد، وَاسْمَعْ دُعائي اِذا دَعَوْتُكَ، وَاْسمَعْ نِدائي اِذا نادَيْتُكَ، وَاَقْبِلْ عَليَّ اِذا ناجَيْتُكَ، فَقَدْ هَرَبْتُ اِلَيْكَ، وَوَقَفْتُ بَيْنَ يَدَيكَ مُسْتَكيناً،

زيارة الإمام الحسن المجتبى عليه وعلى آبائه الاف التحية والسلام. بسم الرحمن الرحيم السَّلامُ عَلَيْكَ يا ابْنَ رَسُولِ رَبِّ العالَمِينَ ، السَّلامُ عَلَيْكَ يا ابْنَ

 إن الإسلام يحثُّ على زيارة الإخوان كثيراً، ويؤكد خاصَّة على زيارة الأرحام، ويعتبرها صِلَة، ويكشف عن أن لزيارة الإخوان وصِلَة الأرحام آثاراً طيبة على الزائر