
حافظة إیرانیة للقرآن: بعد وفاة أمي كان القرآن مؤنسي الوحيد
قالت الحافظة الایرانیة لكامل المصحف الشريف “حانية برخورداري”: “كانت أمي محفّزي الوحيد في طريقي القرآني وبعد وفاتها لم یكن لي مؤنس إلا القرآن الكريم”. والحافظة
قالت الحافظة الایرانیة لكامل المصحف الشريف “حانية برخورداري”: “كانت أمي محفّزي الوحيد في طريقي القرآني وبعد وفاتها لم یكن لي مؤنس إلا القرآن الكريم”. والحافظة
أجرى موقع KHAMENEI.IR الإعلامي، حوارًا مع الدكتور عباس علي كدخدائي، عضو «مجمع تشخيص مصلحة النظام» وعضو حقوقي في «مجلس صيانة الدستور»، يُسلّط الضوء على جرائم
إن المقصود بمخادعة الإنسان لله تعالى هو تظاهر العبد بالإيمان والطاعة بينما يخفي في قلبه النفاق والكفر والعصيان، أو أن يقوم بأعمال الخير رياءً من
على الرغم من الحياة الهنيئة التي عاشها الإمام علي (ع) والسيدة فاطمة الزهراء (س)، إلا أنه لم يراها أحداً تبتسم في الأشهر الأخيرة من حياتها
قال رجل الدين الايراني والأمين العام للمجمع العالمي لأهل البيت(ع) حول مكانة المرأة في القرآن: “هناك ما يقارب من 300 آية وردت حول النساء في
“أقيموا العدالة، لا تطالبوا الآخرين فقط بإقامة العدالة، أقيموا العدالة على أنفسكم أيضاً”. تمهيد “أقيموا العدالة، لا تطالبوا الآخرين فقط بإقامة العدالة، أقيموا العدالة على
إن عبارة “سر مستودع فيها” في الصلوات الخاصة للسيدة فاطمة الزهراء (س) هي تذكير بأنها ليست أم الأئمة المعصومين (ع) فحسب، بل هي أيضاً تحافظ
نقلاً عن كتاب مفاتيح الجنان آية الله الشيخ عباس القمي: اختلف في موضع قبرها، فقال قوم: هي مدفونة في الرّوضة أي ما بين القبر والمنبر،
قد شعرت السيدة فاطمة الزهراء عليها السلام بالقلق من الانحراف عن طريق الإمامة والتخلي عن المبادئ والقيم الإسلامية الخالصة، لأن هذا الانحراف قد يقود الأمة
حرِيٌّ بالمرء الذي يُقَدِّر ذاته، ويأبى أن تكون أفعاله إلا حَسَنَة كاملة يَزيْنُها بميزان الذَّهب، وأن يتحكَّم في تصرُّفاته كي لا تكون منه تصرُّفات مُتَهَوِّرة
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.