عقل المرء هو أوثق الأصدقاء وأنصحهم وأخلصهم وأوفاهم
إن أوثق الأصدقاء وأنصحهم وأخلصهم وأوفاهم عقل المَرءِ، والعقل هو أحد القوى الإدراكية للإنسان، فهو الذي يُدرِك المفاهيم الكلية، وله وظيفتان: الأولى: إدراك البديهيات، والثانية:
إن أوثق الأصدقاء وأنصحهم وأخلصهم وأوفاهم عقل المَرءِ، والعقل هو أحد القوى الإدراكية للإنسان، فهو الذي يُدرِك المفاهيم الكلية، وله وظيفتان: الأولى: إدراك البديهيات، والثانية:
يؤكد القرآن الكريم أهمية التحكم في الذات ورعاية النفس من خلال زرع بعض القيم والمعتقدات في نفوس المؤمنين. لقد نصح القرآن الكريم الناس بالاهتمام بسلوكهم وأسرتهم بدلاً
يوصي القرآن الكريم أحياناً بالتمتع بنعم الله تعالى ويوصي أحياناً باجتناب حبّ الدنيا وقد يتساءل البعض أي دنيا نهى عنها القرآن الكريم؟ يؤكد القرآن الكريم بأن الله
جاء القرآن الكريم بتعاليم تؤدي بالإنسان إلى الرُقي النفسي والمعنوي وأشار إلى الأمور التي تعزز قدرة التحكم في الذات. ومن صفات الإنسان التحكم في الذات
هناك نصيحة مهمة وجديرة بالاهتمام مِمَّن يعمل في المجالات التجارية والاقتصادية ويريد أن يُقبِل عليه الرزق ويتَّسع حاله، أن يشارك الشخص المَحظوظ في العمل لأنه
كان الإمام عليه السلام يستغلّ كلّ فرصةٍ مناسبة لتحريك مشاعر النّاس الغافلين، وعواطفهم من خلال بيان زاويةٍ من الوقائع المرّة لحياة الشّيعة، وذكر الضغوط وأنواع
شهر رجب هو شهر الغفران و أحد الأشهر الثلاثة المتميزة بكثرة الثواب لمن أحياها بالعبادة والتهجد والدعاء والذكر، حيث يُضاعف فيها الأجر، و قد ورد التأكيد
من كان يريد الله تعالى فعليه أن يهاجر إليه. والهجرة إلى الله هي التعبير العمليّ عن الإيمان به، لذا قال تعالى في كتابه العزيز: ﴿وَالَّذِينَ آمَنُواْ
رُوِيَ عن الإمام علِيَّ (ع) أنه قال: “شَوِّقُوا أَنْفُسَكُمْ إِلى نَعيمِ الْجَنَّةِ تُحِبُّوا الْمَوْتَ وَتَمْقُتُوا الْحَياةَ”. من ذا الذي لا يشتاق إلى الجنة، وهي مُنية كل البشر،
كان الإمام الهادي عليه السلام أطيب الناس بهجة، وأصدقهم لهجة، وأملحهم من قريب، وأكملهم من بعيد، إذا صمت علتهُ هيبة الوقار، وإذا تكلّم سماه البهاء[1]،
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.