السابع من أكتوبر وتغيير المعادلات
بقلم : عامر ملا عيدي لم يكن الانهزام العسكري والاستخباري وحده الذي مني به الكيان الصهيوني اللقيط خلال وبعد السابع من أكتوبر بل كسر طوفان
بقلم : عامر ملا عيدي لم يكن الانهزام العسكري والاستخباري وحده الذي مني به الكيان الصهيوني اللقيط خلال وبعد السابع من أكتوبر بل كسر طوفان
ینظر کل إنسان إلی الحیاة من منظوره الخاص بينما إذا بحثنا في الناس فسنجدهم جميعاً بأنهم يبحثون عن الكمال في الحياة. عندما نتحدث عن الإنسان
من رحاب سيد الأوصياء ويعسوب الدين إحدى وصاياه وأقواله المأثورة منها قوله (عليه السلام): (صدقة العلانية تدفع ميتة السوء).. مثلما تعرفون أن هناك نوعين من
كان الإمام ينام في ساعةٍ محددة، ويستيقظ في تمام الساعة الثانية بعد منتصف الليل لصلاة الليل. وطوال المدة التي قضاها في المستشفى للعلاج، ورغم أن
رُوِيَ عن الإمام علِيَّ (ع) أنه قال: “شَرُّ الْمِحَنِ حُبُّ الدُّنْيا”. لا مِحنَة أشَرّ وأخطر في تداعياتها من مِحنة حُبِّ الدنيا، إنها تجلب إلى المَرءِ مُعظَمَ المِحَن،
من عطور كلام يعسوب الدين وإمام الغر المحجلين مولانا علي بن أبي طالب (عليه السلام) أنه قال: ((فاز مَنْ سَلِم من شر نفسه)).. إن النفس
إن للعرفان والسلوك إلى الله تعالى في فكر الإمام الخميني قدس سره مكانة مرموقة، كيف لا وهو العارف الكبير، والرجل الذي أمضى عمره الشريف في
لاشك بأن السيدة فاطمة الزهراء (س) كانت أحبّ سيدة عند رسول الله (ص) وهذا ما تنصّ عليه الروايات عند السنّة والشيعة. وتنصّ كُتُب الحديث عند
إن الإنسان يؤجر أو يُعاقب على أعماله والحياة الطيبة هي أجر الإنسان الذي يسير على النهج الصواب والأعمال الحسنة. والعدل هو السلوك الذي يكون فيه
عنْ أميرِ المؤمنينَ (عليه السلام): «كَمْ مِنْ مُسْتَدْرَجٍ بِالإِحْسَانِ إِلَيْه، ومَغْرُورٍ بِالسَّتْرِ عَلَيْه، ومَفْتُونٍ بِحُسْنِ الْقَوْلِ فِيه. ومَا ابْتَلَى اللَّهُ أَحَداً بِمِثْلِ الإِمْلَاءِ لَه»[1]. إنَّ الدنيا
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.