
عقيدتنا في الإمام المهدي (عج)
آيات قرآنية: 1 ـ ﴿وَأَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظَاهِرَةً وَبَاطِنَةً﴾ ([1]). عن الإمام موسى بن جعفر «عليه السلام»: النعمة الظاهرة الإمام الظاهر، والباطنة الإمام الغائب.. وهو
آيات قرآنية: 1 ـ ﴿وَأَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظَاهِرَةً وَبَاطِنَةً﴾ ([1]). عن الإمام موسى بن جعفر «عليه السلام»: النعمة الظاهرة الإمام الظاهر، والباطنة الإمام الغائب.. وهو
1- بداية: يبدو أن رسالة المهدوية قد لازمت الإنسان منذ بدايات وجوده، لكونها ترتبط ارتباطا مباشرا بفكرة الإنسان الكامل، الذي يحقق الخلافة الإلهية على الأرض،
الإعتقاد بظهور مصلح عالمي مسألة قرآنيّة، ولهذا فإنّ جميع المسلمين ـ سنّة وشيعة ـ يعتقدون بهذا الأمر، ويعدّ أيضاً من المعتقدات الأساسيّة للمسلمين، حيث يعتقد
العلامات جمع علامة، و العلامة في اللغة العربية سِمَةٌ أو أمارة أو شعار تعرف به الأشياء. وتطلق العلامة في مباحث الانتظار والظهور المبارك على الأحداث
روى الشّیخ الصّدوق قال: حدّثنا أبو الأدیان قال: کنتُ أخدم الحسنَ بن علي ( العسکري ) علیه السّلام وأحمل کتبه إلى الأمصار، فدخلتُ علیه في
هذه ناحية واسعة تظافرت عليها أرقام تاريخية كثيرة جداً نصنفها في عدّة نقاط: 1 ـ شهادة الإمام الحسن العسكري (ع) بولادة ابنه الإمام المهدي(ع) وفي
هل قام الدليل على عدم إمكانية لقائه «عجل الله تعالى فرجه الشريف»، أم لا؟ في معرض الرد لنا هنا جوابان: الأول: يعتمد مفهوم الفرق بين
إنّ التبشير بقضيّة الإمام المهدي المنتظر (عج) قد انطلقت من القرآن الكريم وكانت مورد اهتمام النبيّ العظيم (صلى الله عليه واله) ثم الإمام المرتضى علي
شبهة الأنصار الـ 313 إذا كانت هذه الملايين التي تزور الإمام الحسين عليه السلام كلها من المؤمنين المناصرين للإمام المهدي عجل الله فرجه وأيضا عندنا
قد جاءت الآثار بذكر علامات لزمان قيام القائم المهدي عليه السلام ، وحوادث تكون أمام قيامه… قال الشيخ المفيد قدس سره : “قد جاءت الآثار
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.