
مرض الزهراءعليها السلام واستشهادها
1ـ فاطمة عليها السلام على فراش المرض إنتشر خبر مرض السيّدة فاطمة الزهراء عليها السلام في المدينة، وسمع الناس به، ولم تكن تشكو السيّدة فاطمة
1ـ فاطمة عليها السلام على فراش المرض إنتشر خبر مرض السيّدة فاطمة الزهراء عليها السلام في المدينة، وسمع الناس به، ولم تكن تشكو السيّدة فاطمة
توجد نقطةٌ في حياة الزهراء المطهّرة عليها السلام يجب الالتفات إليها. علماً أنّنا لن ندخل في بيان المقامات المعنوية لهذه السيدة الجليلة، ولسنا قادرين على
في أجواء العلم كانت عالمةً عظيمة. تلك الخطبة الّتي ألقتها فاطمة الزهراء عليها السلام في مسجد المدينة بعد رحيل النبيّ، هي خطبة، بحسب كلام العلامة
كانت السيّدة فاطمة الزهراء عليها السلام في ذلك اليوم الذي توفيت فيه طريحة الفراش، وقد أخذ منها الهزال كلّ مأخذ، وما بقي منها سوى الهيكل
إنّ تقديم النموذج الصالح الخيّر وعرضه أمام الآخرين وخصوصاً المربّين لهو أمر بالغ الأهمّيّة، وهو أسلوبٌ قرآنيّ في الحقيقة، حيث يقول الله عزّ وجلّ في
تُعتبر شخصيّة الزّهراء المطهَّرة عليها السلام في الأبعاد السّياسيّة والاجتماعيّة والجهاديّة، شخصية مميزة بحيث إنّ جميع النّساء المجاهدات والثوريّات والمميّزات والسياسيّات في العالم يُمكنهنّ أن
من خطبة الرسول الاكرم صلى الله عليه وآله وسلم يوم الغدير.. مَعاشِرَ النّاسِ، أَلا وَإنّي أنَا النَّذيرُ وَعَلِيٌّ الْبَشيرُ.مَعاشِرَ النّاسِ، أَلا وَإنّي مُنْذِرٌ وَعَلِيٌّ هاد.مَعاشِرَ
أَلا إنَّ حِزْبَ اللهِ هُمُ الْغالِبُونَ .أَلا إنَّ أَعْداءَهُمْ هُمُ السُّفَهاءُ الْغاوُونَ إخْوانُ الشَّياطينِ، (يُوحي بَعْضُهُمْ إلى بَعْض زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُوراً)(الأنعام : 112) .أَلا إنَّ
الحديث عن الصَّحابة الأجلَّاء وأدوارهم المشرّفة مع الإمام عَلِيّ بن أبي طالب (عليه السَّلَام)، لا ينتهي أو يتوقف، فنجدهم (رضوان الله عليهم) قد تركوا خلفهم
كون فاطمة الزهراء عليها السلام أم أبيها فهي جمعت الكمالات المحمدية وكانت مظهراً للصفات الربوبية وهي بقية النبوة ولولاها لما قام بعد النبي صلى الله
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.