يوم دحو الأرض ـ 25 ذو القعدة
آية الدحو قال الله تعالى: (أَأَنتُمْ أَشَدُّ خَلْقاً أَمِ السّمَاء بَنَاها رَفَعَ سَمْكَهَا فَسَوّاهَا وَأَغْطَشَ لَيْلَهَا وَأَخْرَجَ ضُحَاهَا وَالْأَرْضَ بَعْدَ ذَلِكَ دَحَاهَا)(۱). معنى الدحو دحاها:
آية الدحو قال الله تعالى: (أَأَنتُمْ أَشَدُّ خَلْقاً أَمِ السّمَاء بَنَاها رَفَعَ سَمْكَهَا فَسَوّاهَا وَأَغْطَشَ لَيْلَهَا وَأَخْرَجَ ضُحَاهَا وَالْأَرْضَ بَعْدَ ذَلِكَ دَحَاهَا)(۱). معنى الدحو دحاها:
بقلم: الشيخ لؤي المنصوري فاطمة المعصومة هي الابنة الثالثة للإمام موسى الكاظم وأخت الإمام علي الرضا، وهي واحدة من الشخصيات الهامة في التاريخ الإسلامي. ولدت
مقدّمة قرّر رسول الله(صلى الله عليه وآله) أن يسير بأصحابه من المدينة المنوّرة إلى مكّة لزيارة بيت الله الحرام، بعد أن رأى في منامه أنّه
عشرة الكرامة هي أحد عشر يوما من بداية العشرة الأولى لشهر ذي القعدة، والتي تتزامن بدايتها مع ولادة السيدة فاطمة المعصومة (ع) في اليوم الأول
سماحة آية الله العظمى الشيخ مكارم الشيرازي (دام ظله) الخلاصة: إن شخصية هذه السيدة الرفيعة وعلوّ شأنها في عالم الكشف والشهود ليس مبنيّاً على كونها
بقلم: عبد الكريم باك نيا ترك وجود قبر السيدة المعصومة (عليهم السلام) في قم آثاراً وبركات متعددة حيث تنعمت المدينة منذ أن دفنت فيها المعصومة
فاطمة المعصومة هي السيّدة الجليلة الفاضلة بنت الإمام موسى بن جعفر وهي الأخت الشقيقة للإمام الرضا (ع)، وهي تشترك معه في أمٍّ واحدة وهي أمُّ
مقدّمة لا شكّ ولا شبهة في أنّ الولاية التكوينية ثابتة للرسول والأئمّة المعصومين(عليهم السلام)، وعليه فلا استغراب في ردّ الشمس لأمير المؤمنين علي(عليه السلام) مرّتين،
مقدّمة كان بالمدينة المنوّرة ثلاثة أبطن من اليهود: بنو النضير وقريظة وقينقاع، وكان بنو قينقاع حلفاء لعبادة بن الصامت وعبد الله بن أُبي بن سلول،
تهفو قلوب المؤمنين إلى تلك البقعة الطاهرة، يتلهّفون لزيارتها، تُذرف دموعهم لبعدهم عنها، يدعون ربَّهم لفكِّ أسرها، إنّها بقعةٌ احتضنت مراقد أربعةٍ من الأئمّة الأطهار
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.