
الحسين (عليه السلام) وجده المصطفى (ص): تماثل في الموقف والتكليف
الحسين (عليه السلام) وجده المصطفى (ص): تماثل في الموقف والتكليف هل كان أصحاب الحسين (عليه السلام) في ليلة عاشوراء مستعدّين لتلك المواجهة الصعبة؟ ولماذا استمرّوا
الحسين (عليه السلام) وجده المصطفى (ص): تماثل في الموقف والتكليف هل كان أصحاب الحسين (عليه السلام) في ليلة عاشوراء مستعدّين لتلك المواجهة الصعبة؟ ولماذا استمرّوا
إذا وصف القرآن قربان إبراهيم بالذّبح العظيم نظراً لآثاره الباقية في الحج والإسلام، فإنّ المظاهرة الأخيرة التي قام بها الحسين (عليه السلام) أثّرت تأثيراً عظيماً
لزينب (عليها السلام) شأن مهم ودور كبير النطاق في قضية الحسين (عليه السلام)، وفي نساء العرب يندر أمثالها ممن قمن في مساعدة الرجال ومشاركتهم في
من القواعد العامة والثابتة عند الشيعة هي أن المعصوم لا يجهزه ولا يدفنه إلا معصوم مثله، فرسول الله (ص) مثلاً جهزه ودفنه الإمام أمير المؤمنين
نقل أرباب المقاتل وغيرهم من رواة الاخبار: أن يزيد دعا بنساء أهل البيت والصبيان فأجلسوا بين يديه في مجلسه المشؤوم، فنظر شامي إلى فاطمة بنت
يظهرُ مِن مجموعِ كلماتِ المؤرّخينَ وأربابِ السيرِ والمقاتلِ أنَّ شهداءَ كربلاء رضوانُ اللهِ تعالى عليهم ـ ما عدا الذينَ لهم قبورٌ خاصّة ٌمعلومةٌ، كأبي الفضلِ
حبيب بن مظاهر من أكابر التابعين: حبيب بن مظاهر الأسدي يعتبر من أكابر التابعين، وينقل انه تشرف بخدمة الرسول صلى الله عليه وآله وسلم وسمع
إن عقد المجالس على الحسين عليه السلام أو البكاء عليه تترتب عليه ثمرات متعددة من أهمها: • اعلاناً منا عن الولاء والمحبة والنصرة للحسين عليه
من جملة نجاح السيدة زينب (عليها السلام) في إيصال رسالة الإمام الحسين (ع) أنها كانت تقرن التبليغ مع العمل، وكانت تسعى للعمل بالتكليف الإلهي ولم
لقد كان يقين الإمام الحسين عليه السلام سامياً راسخاً في كلّ القضايا، وخصوصاً قضيّة عزمه على الشهادة، إذ لم يتذبذب رأيه لضعف، ولم يتزعزع يقينه
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.