
من توجيهات الإمام الخامنئي حول مجالس العزاء الحسيني
من توجيهات الإمام الخامنئي حول مجالس العزاء الحسيني حفظه الله بتاريخ 9 /1 /2008م, 29 / ذي الحجة / 1428هـ * إنَّ ثورة الإمام الحسين
من توجيهات الإمام الخامنئي حول مجالس العزاء الحسيني حفظه الله بتاريخ 9 /1 /2008م, 29 / ذي الحجة / 1428هـ * إنَّ ثورة الإمام الحسين
ظن الأمويون أنهم استطاعوا النيل من النبي الأعظم(صلى الله عليه وآله وسلم)، بمقتل سبطه الحسين(عليه السلام) وأصحابه وذريته، وحسبوا أن يدهم قد بسطت على هذه
صحبت الإمام الحسين (عليه السلام) في البداية جموع كثيرة من الناس، كان لا يزال فيهم من يظن أن في خطبة الحسين (عليه السّلام) بعض المبالغة
ثورة الحسين (عليه السلام) ثورة فرقانية، لأنها فرقت الحق عن الباطل وجعلته متميزاً بالسيف والقرآن والمكان والأهداف. فالسيف حينما وقع كانت أمة الحسين (عليه السلام)
إذا اعتبرنا أن حادثة كربلاء قد وجدت من خلال الإمام الحسين (عليه السلام) فإن الذي أحيا هذه الظاهرة وأوضحها وبينها هو السيدة زينب (عليها السلام).
مسجد الحنانة هو موضع رأس الإمام الحسين«عليه السلام» وهو من المشاهد المشرفة في مدينة النجف الأشرف التي يقصدها الزوار من داخل المدينة وخارجها ومن الدول
لا يمكن الحكم على قيم واهداف وعلل نهضة وحركة ما لم يتم التعرف على شخصية قائد تلك النهضة والوقوف على أخلاقه وفضائله وعلمه ومعارفه وسوابقه
﴿ذَلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ﴾[1]. إنَّ عمل الإنسان له شكلٌ ظاهر، وباطن مضمر، فأيّ منهما هو مصبُّ الكمال الإنساني في توجيه
قال الحسين (عليه السلام) يوم عاشوراء: اللّهمّ إن كنتَ حَبَسْتَ عنّا النصر، فاجعلْ ذلك لما هو خير في العاقبة، وانتقم لنا من القوم الظالمين[1]. شاء
لقد أدرك الحسين (عليه السلام) أن القوم لن يتركوه وشأنه، ولم يكن له أن يسكت، على ما فعلته الأمة من تنصيب يزيد، فإن السكوت أو
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.