
كيف يرى الإنسان الإلهي العالم؟
إنّ العالَم الذي يراه الإلهي الحقيقي العارف بالدِّين يتميّز بأنّه (منه) أي إنّ حقيقة العالَم تساوي كونه (منه)، ولا يعني هذا أنّ للعالَم حقيقة يُمكن
إنّ العالَم الذي يراه الإلهي الحقيقي العارف بالدِّين يتميّز بأنّه (منه) أي إنّ حقيقة العالَم تساوي كونه (منه)، ولا يعني هذا أنّ للعالَم حقيقة يُمكن
كما نعلم فإنّ القرآن الكريم قد أورد المبادئ الأساسية التي ينبغي للأمة الإسلامية الالتزام بها حتى تصل إلى الهدف النهائيّ لها ألا وهو علوّ كلمتها
“من الواضح أنّ الإيمان بالله من نوع العلم ومن الكمالات المطلقة، وحيث إنّه من الكمالات فهو أصل الوجود، وأصل حقيقة النّور والظّهور، وما لا يكون
من كلمات الامام الخامنئي: إذا كنا مع بعضنا وكانت قلوب البلدان والشعوب الإسلامية – من سنة وشيعة ومختلف فرق التسنن والتشيع – نقية بعضها اتجاه
قمة الخلق في الإيثار والمواساة الإيثار: هو التقديم والاختيار على النفس. قال تعالى: ـ (وَيُؤْثِرُونَ عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ) أي يقدّمون عليها. ويُقال: آثرتُ ذلك أي اخترته،
“الحسد” يعني تمني زوال النعمة عن الآخرين سواء وصلت تلك النعمة إلى الحسود، أم لم تصل إليه، وعلى هذا الأساس تنصب جهود الحسود على فناء
تتكرّر مشاهد هتك الحرمة الإنسانيّة، وسببها الأساس أنَّ الإنسان عندما أمره الله عزَّ وجلَّ أن يُحصّن حرماته ومقدّساته، لم يلتزم بتحصينها؛ فلو التزم بذلك، وبنى
من أعمال يوم عرفة هذه الصلوات التي روي عن الصادق عليهالسلام أن من أراد أن يسرَّ محمداً وآل محمد عليهمالسلام فليقل في صلاته عليهم: اللّهُمَّ
لقد أصبح المعنى المتبادر الى الذهن من لفظ العبادة عند كثير من الناس محصوراً في تلك المجموعة من الأعمال، كالصوم والصلاة والحج والدعاء وأمثالها من
ليست الأوقات كلها متساوية بحسب النصوص الشرعية، فهناك أوقات خاصة تكون الحجُب فيها أقلّ وإمكانية التوفيق في الدعاء أكبر، وأثر الدعاء فيها آكد، ومن هذه
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.