يقول تعالى عن الدنيا: ﴿اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَزِينَةٌ وَتَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَتَكَاثُرٌ فِي الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلَادِ كَمَثَلِ غَيْثٍ أَعْجَبَ الْكُفَّارَ نَبَاتُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ
التربية الدينية تبدأ من الصغر، وثمارها أن يتمسك الطفل بالصلاة والأخلاق الإسلامية، وتزيد عليها الطفلة الالتزام بالمظهر الاسلامي من احتشام وحجاب في وقت مبكر، إن
أكثر الأعمال قيمة: يوجد عاملان مؤثران في تعيين أفضل الأعمال وأكثرها قيمة أحدها خلوص النية أيّ الإتيان بالعمل فقط من أجل التقرّب إلى الله وكسب
يظهر بوضوح لمن يتتبّع روايات أهل البيت عليهم السلام الصفات الحقيقية للشيعة نذكر منها: 1- شيعتنا من اتقى الله: في حديث آخر حدّث به إمامنا
إن فهم سنن الله تعالى أمر لابدّ منه في الدعاء، وليست مهمّة الدعاء اختراق هذه السنن وتجاوزها، وإنما مهمّة الدعاء توجيه العبد الى السؤال من
ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي مقالة تتضمن مقتطفات من كلام الإمام الخامنئي حول الصحيفة السجادية والدور المعرفي لها، وتجلي القرآن فيها ومزاياها مقارنة مع سائر الروايات
من وجهة نظر دينية إسلامية يجب الاعتقاد بجميع الأنبياء الذين جاء ذكرهم في القرآن الكريم، كما يجب التصديق بكل قصصهم على النحو الذي تم تفصيله
أشير إلى نقطةٍ أخرى هي أنّ بعضهم يُسيء فهم هذه العبارة “كن في الفتنة كابن اللّبون لا ظهر فيُركَب ولا ضرعٌ فيُحلَب”[1] ويتوهّمون أنّ معناها
من آثار سوء الخلق التي يلقاها صاحب الخلق السيء ما يلي: 1- العذاب النفسيّ عن الإمام عليّ (عليه السلام): «سوء الخلق نكد العيش وعذاب النفس«([1]).
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.