لماذا ينبغي أن نقرأ الصحيفة السجادية؟
ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي مقالة تتضمن مقتطفات من كلام الإمام الخامنئي حول الصحيفة السجادية والدور المعرفي لها، وتجلي القرآن فيها ومزاياها مقارنة مع سائر الروايات
ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي مقالة تتضمن مقتطفات من كلام الإمام الخامنئي حول الصحيفة السجادية والدور المعرفي لها، وتجلي القرآن فيها ومزاياها مقارنة مع سائر الروايات
من وجهة نظر دينية إسلامية يجب الاعتقاد بجميع الأنبياء الذين جاء ذكرهم في القرآن الكريم، كما يجب التصديق بكل قصصهم على النحو الذي تم تفصيله
أشير إلى نقطةٍ أخرى هي أنّ بعضهم يُسيء فهم هذه العبارة “كن في الفتنة كابن اللّبون لا ظهر فيُركَب ولا ضرعٌ فيُحلَب”[1] ويتوهّمون أنّ معناها
من آثار سوء الخلق التي يلقاها صاحب الخلق السيء ما يلي: 1- العذاب النفسيّ عن الإمام عليّ (عليه السلام): «سوء الخلق نكد العيش وعذاب النفس«([1]).
صدى الولاية – العدد 231 – رجب 1443 هـ 1- أراد الرسول الأكرم (صلى الله عليه وآله) أن يجعل من جناب حمزة قدوةً منذ اللحظة
في روايات أهل البيت عليهم السلام بيان كافٍ ووافٍ للآثار المترتَّبة على خدمة النّاس باختلاف أشكالها وأساليبها، حتّى ورد التَّفضيل في كلّ نوع من هذه
وسرّ هذا التشديد في الحكم على تارك الصلاة، أنّ ارتكاب المحرّمات ينشأ غالباً من غلبة الشهوة على الإنسان، ودفعها إيّاه نحو المعصية، كما هو في
ان الاعمال المستحبة في يوم الجمعة كثيرة ننقل لكم البعض اليسير منها… يوم الجمعة كنز من كنوز الله ـ سبحانه وتعالى ـ مفتاحه “الصلاة على
دور العبادة السماوية او غيرها لها اهمية خاصة فيما يتعلق بالقدسية والوظيفة التي اسست من اجلها او من حيث الاستفادة من وظائف اخرى اقترنت بها
لا شكّ في أنّ من أبواب العبادات التي لا يفطن لها الكثير من الصالحين هو عبادة كفّ الأذى، فالكثير من الناس يتصور أن الخير محصور
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.