لا تقربوا الزنا..
قال الله تعالى: ﴿وَلاَ تَقْرَبُواْ الزِّنَى إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاء سَبِيل﴾[1]. خلق الله تعالى الإنسان بقوىً أربع هي الشهوة والغضب والوهم والعقل[2]. وأراد عزَّ وجل
قال الله تعالى: ﴿وَلاَ تَقْرَبُواْ الزِّنَى إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاء سَبِيل﴾[1]. خلق الله تعالى الإنسان بقوىً أربع هي الشهوة والغضب والوهم والعقل[2]. وأراد عزَّ وجل
هل الكفر يحرم الإنسان من متاع الدنيا؟ يبدو أن الأمر في ظاهره معقد ويحتاج إلى تفسير إذا فهمنا الابتعاد عن الله يتسبب حتماً في حرمان
يقول الدكتور ا.ج. کرونین: كنتُ ملحداً عندما كنت أدرس الطب في جامعة لندن، وعندما كنت أقف أمام جسم إنساني في غرفة التشريح، أحس بأنني أمام
القاعدة الأساس في البحث العقائدي -بقسميه العقلي والنقلي- أنّ المطالعة فيه لا تغني عن الدراسة على يد أستاذ ماهر أو مراجعته عند الحاجة على أقلّ
المودة في القربى لقد جعل الله سبحانه حب آل البيت على الناس فريضة واجبة، فلا يصح إسلام أحد إلا بحبهم ومودتهم. قال تعالى (قل لا
لا إشكال في أنّ الشيطان قريب جداً من الإنسان، وهو يجري منه مجرى الدم، كما ثبت بطريق معتبر في [الكافي ج2 ص440]، فهو ملازم للإنسان
ورد في بعض الروايات أنَّ السادة -أي المنتسبين إلى الرسول (ص)- لا تمسُّهُم النار فما مدى صحة ومعنى هذه الروايات؟ إن الثابتُ من الروايات أنَّ
ما صحة الحديث المنسوب للإمام الحسن (ع): إعمل لدنياك كأنّك تعيش أبد، واعمل لآخرتك كأنّك تموت غدا؟ إن هذا الحديث تارةً يُنسب الى رسول الله
ما هي الفوائد المترتبة على زيارة الإمام الحسين عليه السلام؟ نقل ثقة الإسلام الشيخ الكليني بسند صحيح عن الإمام الصادق عليه السلام قال: قال رسول
يرى البعض أنه لا معجزة لمحمد صلى الله عليه وآله إلا القرآن، أما نحن فنؤمن بأن معجزاته لا يبلغها الإحصاء. ذلك بأن على الحكيم أن
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.