قدسية العلم في الإسلام
من نافلة القول بداية إنّ عناية الإسلام بالعلم ذات ميزة خاصّة بحيث أحاط الإسلام العلم بإطار من الأخلاق الحميدة والهادفة على مستوى الفرد والجماعة، وبأسس
من نافلة القول بداية إنّ عناية الإسلام بالعلم ذات ميزة خاصّة بحيث أحاط الإسلام العلم بإطار من الأخلاق الحميدة والهادفة على مستوى الفرد والجماعة، وبأسس
لا شك أن ظاهرة الموت قد أقلقت الإنسان منذ أن وجد على هذه الأرض وواجهها، وهو الذي يطمح إلى الخلود والبقاء، وسيطرت على مشاعره وأحاسيسه،
سورة الجمعة، هي السورة الثانية والستون ضمن الجزء الثامن والعشرين من القرآن الكريم، وهي من السور المدنية، واسمها مأخوذ من الآية التاسعة فيها، وتتحدث عن
روي عن النبي صلى الله عليه وآله: “ان للجمعة حقا فاياك ان تضيع حرمته او تقصر في شيء من عبادة الله تعالى والتقرب اليه بالعمل
حتى نفهم أثر النبي محمد (ص) في التاريخ لا بد أن نفهم أولاً بأن المنعطفات الكبرى هي التي تتحكم في مجرى التاريخ، فالتاريخ الذي يسير
إذا أراد الانسان أن يصيب دعاؤه الاستجابة فلابد له أن يطلب رقة القلب، ويسعى الى ترقيق قلبه. فإن القلب إذا رق شفّ وزالت الحجب بينه
توجد عوامل وأسباب تؤسس لتحقق وتجذر البصيرة الإيمانية عند الإنسان، نذكر منها ما يلي: 1- التقوى: يقول أمير المؤمنين عليه السلام: “…إِنَّ تَقْوَى اللَّه دَوَاءُ
لا سنَّ خاص لأداء فريضتي الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر المهمتين، ولذا كانت وصية لقمان لابنه: «يا بني أقم الصلاة وأمر بالمعروف…» الأمر بالمعروف علامة
من العلامات التي لا تنفك عن يوم الظهور، قتل النفس الزكيّة التي ستكون أقرب من سابقتها ـ وهي الصيحة ـ حيث أشارت إلى أنّ قتل
إعلم أنّ البلاء – إن كنت مؤمناً صالحاً – لا أنّه يستوجب الصبر فقط، بل هو نعمة لا بدّ أن تحمد الله عليها وتشكره. فقد
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.