
مَنْ تَعَدَّى الْحَقَّ ضاقَ مَذْهَبُهُ
إن الباطل مهما أوتي من قوة يبقى باطلاً، والباطل من شأنه الذهاب والزهوق والبُطلان وعدم الدوام، فعندما يتعدّى الشخص الحق قد يكسب شيئاً لكنه يدخل
إن الباطل مهما أوتي من قوة يبقى باطلاً، والباطل من شأنه الذهاب والزهوق والبُطلان وعدم الدوام، فعندما يتعدّى الشخص الحق قد يكسب شيئاً لكنه يدخل
الوفاء بالوعد بعد يومين من إقامته في باريس، شعر الإمام بعدم الراحة من الشقة التي كان يقيم فيها، إذ كانت في الطابق الرابع وصغيرة جداً.
السيد وديع الحيدري إن المشكلة التي نعاني منها في الكثير من مجالسنا الحسينية أنها غالباً ما تكتفي بإثارة الجانب العاطفي للقضية فقط رغم أهميته
إن معرفة أهداف الحرب الناعمة وتحديدها وكشفها من العوامل المهمة لإحباطها، لأن معرفة أصل وسبب المشكلة والتعرف على جذورها الحقيقية والحديث عنها بأمانة ومصداقية تعد
افتتاحية «صوت إيران؛ العدد ٣٢» الصحيفة الإلكترونية لموقع KHAMENEI.IR الخاصة بأيام الدفاع المقدس لشعب إيران في مواجهة العدوان من النظام الصهيوني.. أحيانًا تكشف الأيام،
السيد وديع الحيدري (الَّذِينَ يُبَلِّغُونَ رِسَالَاتِ اللهِ وَيَخْشَوْنَهُ وَلَا يَخْشَوْنَ أَحَدَاً إِلَّا اللهَ ۗ وَكَفَىٰ بِاللهِ حَسِيبًا) هذه هي الصفة التي لابدّ للمبلّغ الرسالي
إن الإمام أمير المؤمنين (ع) يقول: من طلب الهداية من الضّال، فعاقبته العمى عن الطريق القويم، لأن طالب الهدى يسير خلف من يُرشده، فإذا كان
كان اصحاب المراثي التقليديون ياتون الى الامام الخميني و يقومون برثاء الامام الحسين علیه السلام عنده …حیث یبدا بالبکاء. كان اصحاب المراثي التقليديون ياتون الى
لقد انتصر ذلك المجاهد في سبيل الله (الحسين عليه السلام) على العدوّ، من جميع الجهات، حيث وقف بمظلوميّة في مواجهة ذلك العالم وسُفكت دماؤه وأسِرت
روى الشيخ الصدوق في ثواب الأعمال بسند صحيح عن الإمام الصادق عليه السلام أنه دعا بهذا الدعاء: يَا مَن خَصَّنَا بِالكَرَامَةِ، ووعَدَنَا الشَّفَاعَةَ، وحَمَّلَنَا الرِّسَالَةَ،
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.