الظلم ظلمات
قا تعالى: ( وَعَنَتِ الْوُجُوهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّومِ وَقَدْ خَابَ مَنْ حَمَلَ ظُلْمًا ) سورة طه الآية 111 يتطلع الناس في المحشر منتظرين أوان المحكمة الالهية
قا تعالى: ( وَعَنَتِ الْوُجُوهُ لِلْحَيِّ الْقَيُّومِ وَقَدْ خَابَ مَنْ حَمَلَ ظُلْمًا ) سورة طه الآية 111 يتطلع الناس في المحشر منتظرين أوان المحكمة الالهية
إننا نعيش في حياة مليئة بالتقلبات والتحديات والمصاعب وهي تسير بالإنسان إلى الخسران والانحدار، فنحتاج إلى أن نلجأ لمن ينتشلنا من السقوط فنستغيث بالله تعالى
العلامة “محمد مهدي الآصفي”، كان علمًا من أعلام الدعوة إلى وحدة الأمة الإسلامية والتقريب بين المذاهب الإسلامية؛ فكان إلى جانب مهامه الجسيمة عضوًا في المجلس
نهى الإسلام عن النميمة وجعلها من كبائر الذنوب لما فيها من إفشاء للأسرار وهدم للعلاقات الاجتماعية والبشرية. إن النميمة هي السعي للإيقاع في الفتنة والوحشة،
-الرواية الإيرانيّة نموذجاً- د. زينب الطحّان يقول سماحة السيّد القائد دام ظله: “لا بدّ من نشر الحقائق بمنطق قويّ وخطاب متين وعقلانيّة تامّة، مع تزيينه
إن العاقل التَّقِيَّ هو الذي ينتهز الفرص لأنه يُدرك أن الزمان لا ينتظره، والأيّام تتقلَّب بأهلها، ومن يفتح له الباب اليوم فقد يُغلَق عنه غداً،
تشير الآية الخامسة من سورة القصص المباركة “وَنُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ” إلى أن الله تعالى منّ على
انتظار الفرج ومعناه الصحيح جعل الله هذا العيد السعيد مباركاً على جميع المسلمين وكافة المستضعفين لا سيما شعبنا. ما اريد التحدث به اليوم إليكم، هو
نبارك للإمام الخامنئي مدّ ظله العالي وسائر المؤمنين والإخوة المجاهدين ذكرى ولادة منقذ البشريّة الإمام المهدي”عجل الله تعالى فرجه الشريف” أعاد الله علينا وعليكم هذه
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.