مناجاة الخائفين.. من أفضل أدعية يوم الأحد
احتوت هذه المناجاة على مجموعة من المفاهيم، منها: بقاء الإنسان المذنب بين الخوف والرجاء؛ وذلك لأنه لا يُعرف إلى ما ينتهي مآله، هل هو من
احتوت هذه المناجاة على مجموعة من المفاهيم، منها: بقاء الإنسان المذنب بين الخوف والرجاء؛ وذلك لأنه لا يُعرف إلى ما ينتهي مآله، هل هو من
الأيّام الفاطمية هي الأيّام التي تسبق شهادة سيدتنا الزهراء(سلام الله عليها) الى حين ذكرى الشهادة، ففي مثل هذه الأيّام من كلّ عام يكثر ويتجدّد الحديث
ألقابها عليها السلام: الصديقة، المباركة، الطاهرة، الزكية، الرضية، المرضية، المحدثة، الزهراء، البتول، الحوراء، الحرة، السيدة، العذراء، مريم الكبرى، الصديقة الكبرى. الكنية: أم أبيها، أم الحسنين،
الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله هو أفضل رجل في العالم، حيث إن الله سبحانه وتعالى لم يخلق كالرسول إنساناً، بل هو صلى الله عليه
كانت فاطمة الزهراء عليها الصلاة والسلام هي الفضلى من بين نساء العالم بأجمعهن من الأولين والآخرين، وذلك في كل المراحل الحياتية وغيرها، وفي جميع ما
من أسماء السيدة فاطمة (عليها السلام) “المحدَّثة”. والمحدَّث هو مصطلح خاص، إذ يطلق على الإنسان الذي وصل إلى مرتبة ومقام يسمع فيه صوت الملك الذي
بعد استشهاد خاتم الأنبياء (صلى الله عليه وآله) بنى أمير المؤمنين (عليه السلام) بيتاً للزهراء (عليها السلام) في البقيع نازحا عن المدينة يسمى بيت الأحزان،
اللـهُمَّ صَلِّ عَلَى الصِّدّيقَةِ فاطِمَةَ الزَّكِيَّةِ حَبيبَةِ حَبيبِكَ وَنَبِيِّكَ، وأُمِّ أحِبّائِكَ وأصفِيائِكَ، التي انتَجَبتَها وفَضَّلتَها واختَرتَها عَلى نِساءِ العالَمينَ، اللـهُمَّ كُنِ الطّالِبَ لَها مِمَّن ظَلَمَها
في مثل هذا اليوم (على رواية) الثالث عشر من جمادي الاولى ذكرى استشهاد سيدة نساء العالمين الصديقة فاطمة الزهراء (سلام الله عليها)، فقد عاشت بعد
إن ذكرى ميلاد فاطمة الزهراء (عليها السلام) فرصة ثمينة للنساء المسلمات ليبدين اهتماماً أكبر بهوية المرأة المسلمة وبمكانة المرأة الراقية في الإسلام وفي ظل النظام
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.