هل تحدّث القرآن الكريم عن بداية الكون ونهايته؟
كما أن آيات القرآن دالة على عظمة الله وتوحيده كذلك آيات الكون والوجود دالة على ذلك، ومن هنا يمكننا القول إن علوم الكون تمثل النصف
كما أن آيات القرآن دالة على عظمة الله وتوحيده كذلك آيات الكون والوجود دالة على ذلك، ومن هنا يمكننا القول إن علوم الكون تمثل النصف
ارتكز التشريع الإسلامي في مراحل تكونه على نصوص الوحي، ولم تكن هنالك ضرورة اجتهادية خارج الفتوى بالقرآن أو السنة؛ لأن طبيعة المرحلة كانت تأسيسية تعتمد
قال الله تعالى في محكم كتابه: “وَمَا هَذِهِ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا لَهْوٌ وَلَعِبٌ وَإِنَّ الدَّارَ الْآخِرَةَ لَهِيَ الْحَيَوَانُ لَوْ كَانُوا يَعْلَمُونَ- الآية 64 من سورة
آية 64 من سورة العنكبوت المباركة … قال تعالى :ما هٰذِهِ الحَياةُ الدُّنيا إِلّا لَهوٌ وَلَعِبٌ ۚ وَإِنَّ الدّارَ الآخِرَةَ لَهِيَ الحَيَوانُ ۚ لَو كانوا
كلّ واحدة من الآيات السبع في هذه السّورة تشير إلى حقيقة هامّة: ( بِسْمِ اللَّهِ … ) 1 بداية لكلّ عمل، و تعلّمنا الاستمداد من
إذا كان القرآن الكريم “تبيان لكل شيء” لماذا غيّب الكثير من الأحكام وتفصيلاتها التي بيّنها النبي وأهل البيت (ع) والفقهاء العدول؟ أولاً: القرآن لم يغيب
لقد استند القرآن الكريم إلى مختلف أنواع البراهين التي تثبت وجوده تعالى، ورغم تنوع البراهين، التي تحاكي أذهان كافة أصناف الناس، فإن منها ما يناسب
سورة الكوثر هي سورة مكية، وترتيبها 108 بين سور المصحف البالغة 114 سورة، وعدد آياتها ثلاث آياتٍ، وهي أقصر سور القرآن الكريم إذ تتكون من
كثيرا ما تقف أمامنا الكثير من الظواهر التي نرصدها بدقة لنكتشف بعين الحقيقة أن هناك بونا شاسعا بين الايمان وقسوة القلوب. الايمان كلمة محببة للنفوس
سوره المؤمنون، ترتيبها في المصحف الشريف 23 عدد آياتها 118. بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِیم قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ ﴿١﴾ الَّذِینَ هُمْ فِی صَلاتِهِمْ خَاشِعُونَ ﴿٢﴾ وَالَّذِینَ
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.