
تبيان لكل شيء.. هل ذكر القرآن الكريم كل «الأحكام الشرعية»؟
إذا كان القرآن الكريم “تبيان لكل شيء” لماذا غيّب الكثير من الأحكام وتفصيلاتها التي بيّنها النبي وأهل البيت (ع) والفقهاء العدول؟ أولاً: القرآن لم يغيب
إذا كان القرآن الكريم “تبيان لكل شيء” لماذا غيّب الكثير من الأحكام وتفصيلاتها التي بيّنها النبي وأهل البيت (ع) والفقهاء العدول؟ أولاً: القرآن لم يغيب
لقد استند القرآن الكريم إلى مختلف أنواع البراهين التي تثبت وجوده تعالى، ورغم تنوع البراهين، التي تحاكي أذهان كافة أصناف الناس، فإن منها ما يناسب
سورة الكوثر هي سورة مكية، وترتيبها 108 بين سور المصحف البالغة 114 سورة، وعدد آياتها ثلاث آياتٍ، وهي أقصر سور القرآن الكريم إذ تتكون من
كثيرا ما تقف أمامنا الكثير من الظواهر التي نرصدها بدقة لنكتشف بعين الحقيقة أن هناك بونا شاسعا بين الايمان وقسوة القلوب. الايمان كلمة محببة للنفوس
سوره المؤمنون، ترتيبها في المصحف الشريف 23 عدد آياتها 118. بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِیم قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ ﴿١﴾ الَّذِینَ هُمْ فِی صَلاتِهِمْ خَاشِعُونَ ﴿٢﴾ وَالَّذِینَ
قيل إن المدة التي عاشها النبي نوح عليه السلام بعد الطوفان 50 عاما، وقيل 60 عاما… ذكر نوح (ع) في كثير من الآيات القرآنية، ومجموع
قال الله العظيم في محكم كتابه الكريم: “و جَآءَ رَجُلٌ مِّنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ يسْعَى قَالَ يا مُوسَى إِنَّ الْمَلَأَ يأْتَمِرُونَ بِك لِيقْتُلُوك فَاخْرُجْ إِنِّى لَك
لماذا لم يتم محاسبة النبيِّ موسى او اخذ الدية منه مثلا عندما قتل ذلك الرجل القبطي والذي كان ربَّما قتله خطأً؟ السؤال : لماذا لم
انطلاقاً من هذا المبدأ هل الجنَّة موجودة قبل يوم القيامة؟ فإذا كانت موجودة هل سيلحقها الفناء كما سيحدث لكل شيء؟… عرض السؤال: يقول الله سبحانه
سورة الملك “تبارك” سورة مكية ، رقم السورة: 67 – عدد آياتها : 30 عدد كلماتها : 337 بسم الله الرحمن الرحيم تَبَٰرَكَ ٱلَّذِي بِيَدِهِ
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.