
قبسات قرآنية (68 )..(…صَوَّرَكُمْ فَأَحْسَنَ صُوَرَكُمْ…)
قال الله تعالى في محكم كتابه العزيز: {خَلَقَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ بِالْحَقِّ وَ صَوَّرَكُمْ فَأَحْسَنَ صُوَرَكُمْ وَ إِلَيْهِ الْمَصِيرُ} (سورة التغابن المباركة، آية 3). صَوَّرَكُمْ
قال الله تعالى في محكم كتابه العزيز: {خَلَقَ السَّماواتِ وَ الْأَرْضَ بِالْحَقِّ وَ صَوَّرَكُمْ فَأَحْسَنَ صُوَرَكُمْ وَ إِلَيْهِ الْمَصِيرُ} (سورة التغابن المباركة، آية 3). صَوَّرَكُمْ
قال الله العظيم في محكم كتابه الكريم: (فَسَتَذْكُرُونَ مَا أَقُولُ لَكُمْ وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بَصِيرٌ بِالْعِبَادِ) (سورة غافر المباركة، آية:44) بين (معرفة)
قال الله العظيم في محكم كتابه الكريم: “فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا وَلَنْ تَفْعَلُوا فَاتَّقُوْا النَّارَ الَّتِي وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِينَ” (سورة البقرة المباركة – الآية:24)
يستحب قراءة القرآن الكريم كل يوم، ولكن لقراءته ليالي الجمع فضل خاص، لعظمة هذه الليلة عند الله سبحانه وتعالى, وما أعده الله فيها للذاكرين من
قال الله العظيم في محكم كتابه الكريم: (مَنْ عَمِلَ صالِحاً مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثی وَ هُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَياةً طَيِّبَةً وَ لَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ ما
قال الله تعالى في محكم كتابه الكريم: (فَلَعَلَّكَ تارِكٌ بَعْضَ ما يُوحی إِلَيْكَ وَ ضائِقٌ بِهِ صَدْرُكَ أَنْ يَقُولُوا لَوْ لا أُنْزِلَ عَلَيْهِ كَنْزٌ أَوْ
قال الله العظيم في محكم كتابه الكريم: } فَإِنْ لَمْ تَفْعَلُوا وَلَنْ تَفْعَلُوا فَاتَّقُوْا النَّارَ الَّتِي وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ أُعِدَّتْ لِلْكَافِرِينَ { (سورة البقرة المباركة
في القرآن الكريم سورٌ أربعة تُسمى بالعزائم الأربعة ، و العزائم الأربعة : هي السُور التي تشتمل على آيات السجدة الواجبة. 1. سورة السجدة ،
آية 59 من سورة الأنعام المباركة…. قال تعالى: وَعِندَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لاَ يَعْلَمُهَا إِلاَّ هُوَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَا تَسْقُطُ مِن وَرَقَةٍ إِلاَّ
قال الله عزّ وجلّ في محكم كتابه العزيز: (… قَالَتْ إِنَّ أَبِي يَدْعُوكَ لِيَجْزِيَكَ أَجْرَ مَا سَقَيْتَ لَنَا …) (سورة القصص المباركة: من آية 25).
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.