باحث ألماني: القرآن يعزز الهوية المسيحية
قال باحث ألماني في الدراسات الدينية إن القرآن الكريم عند روايته قصة السيدة مريم (ع) وبتأكيد قدسيتها ونزاهتها يعزز الهوية الدينية المسيحية ويقف أمام تشويه
قال باحث ألماني في الدراسات الدينية إن القرآن الكريم عند روايته قصة السيدة مريم (ع) وبتأكيد قدسيتها ونزاهتها يعزز الهوية الدينية المسيحية ويقف أمام تشويه
قال الله تعالى في محكم كتابه المجيد: (وَالْعَصْرِ * إِنَّ الاِْنسَانَ لَفِي خُسْر * إِلاَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ)(سورة العصر). روى
قال الله تعالى في محكم كتابه المجيد: (لَّقَدۡ كُنتَ فِی غَفۡلَةࣲ مِّنۡ هَـٰذَا فَكَشَفۡنَا عَنكَ غِطَاۤءَكَ فَبَصَرُكَ ٱلۡیَوۡمَ حَدِید) “سوره ق، آية: 22”. فجرت جامعة
فواتح السور 1- ﴿ألم * ذَلِكَ الْكِتَابُ لاَ رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ﴾ – البقرة – مدنية 2- ﴿ألم * اللّهُ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ
القراءات السبع تواترها، وجواز القراءة والاستدلال بها بداية إن من الأمور الواضحة أن اللازم هو أن يقرأ القرآن الكريم على نفس النهج والأسلوب والطريقة التي
يقول الله تعالى: ﴿كِتَابٌ أُحْكِمَتْ آيَاتُهُ﴾1. ويقول: ﴿اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَابًا مُّتَشَابِهًا مَّثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ﴾2. ويقول: ﴿هُوَ الَّذِيَ أَنزَلَ عَلَيْكَ
إنّ القرآن جاء نوراً لهداية عموم الناس، فما سبب احتوائه على آيات متشابهات فيها إبهام وتعقيد بحيث يستغلّها المفسدون لإثارة الفتنة؟ هذا موضوع مهمّ جدير
تمهيد لا شك أن النبي صلى الله عليه وآله لم يخترع لنفسه طريقة خاصة لإفهام مقاصده، وأنهكلم قومه بما ألفوه من طرائق التفهيم والتكلم وأنه
النسخ في اللغة النسخ لغة يأتي بمعنى الإزالة، يقال: نسخت الشمس الظل، والشيب الشباب، أي أزاله. أو بمعنى النقل، يقال: نسخت الكتاب، أي نقلته، كما
قال الله تعالى في محكم كتابه المجيد: (فَلَا اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ… وَمَا أَدْرَاكَ مَا الْعَقَبَةُ… فَكُّ رَقَبَةٍ… أَوْ إِطْعَامٌ فِي يَوْمٍ ذِي مَسْغَبَةٍ… يَتِيمًا ذَا مَقْرَبَةٍ…
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.