
نهج الشهادة وعشق سيد الشهداء(ع)
إن النهضة التي حققها الإمام الخميني(قده) في الأمة، تعتبر من أهم وأعظم الحركات الثورية التي شهدها القرن الماضي، ذلك أنها أحدثت تغييراً هائلاً في حركة
إن النهضة التي حققها الإمام الخميني(قده) في الأمة، تعتبر من أهم وأعظم الحركات الثورية التي شهدها القرن الماضي، ذلك أنها أحدثت تغييراً هائلاً في حركة
مِنَ المظاهر العظيمة التي يعيشها المرء ويلمسها ويراها في مسيرة الأربعين المليونية هو هذا التكافل الملفت للنظر في جموع الملايين، والذي يتجلّى في التعاون والتكامل
الامام الحسن (عليه السلام) تصدى لمعاوية الذي كان حاكماً في زمنه ـ رغم أن الجميع بايع ذلك التافه وكان يخشى سلطانه ـ إلا أن الامام
“سيّدي.. فإن عفوت يا ربّ فطال ما عفوت عن المذنبين قبلي، لأنّ كرمك أي ربّ يجلُّ عن مكافأة المقصِّرين وأنا عائذ بفضلك، هارب منك إليك،
زيارة الامام الحسين عليه السلام يوم عاشوراء المعروفة بـ”زيارة عاشوراء”. السَّلامُ عَلَيْكَ يا أَبا عَبْدِ اللهِ، السَّلامُ عَلَيْكَ يابْنَ رَسُولِ الله، السَّلامُ عَلَيْكَ يابْنَ أَمِيرِ
قال نائب الشؤون الثقافية والدعوية في الحوزات العلمية النسائية “الشيخ آرش رجبي”: “إن مراسم أربعينية الإمام الحسين (ع) ليست مجرد عزاء ومسيرة عادية، بل هي
اعتبر المدرس في جامعة “الدفاع الوطني” الایرانیة، مسيرة الأربعين مظهراً عينياً للقوة الاجتماعية والوحدة الوطنية، وقال: “إن جبهة المقاومة تتابع ردّ فعل إيران والإيرانيين تجاه
إن اليقين هو أعلى الغايات التي يسعى الإنسان إليها -ولا يقتصر على الاعتقادات، بل يشمل جميع ما يتبنّاه الإنسان من آراء وخيارات، وما يُطرَح على
الصبر والصلاة صنوان لا يفترقان، فـالصبر يهيّئ النفس لاحتمال الشدائد، والصلاة تُغذّيها بنور اليقين ودفء الرجاء. قال الله تعالى: ﴿وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلَاةِ ۚ وَإِنَّهَا لَكَبِيرَةٌ
أوصى رئيس بعثة الحجاج الايرانيين وممثل الولي الفقيه في شؤون الحج والزيارة “السيد عبدالفتاح نواب”،الزوّار الایرانیین للأربعين الحسینی بأنه عند مواجهتهم للأسئلة والقضايا المطروحة من
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.