
أربعةُ الشرِّ
عنِ النبيِّ (صلّى الله عليه وآله): «أَرْبَعَةٌ فِي اَلذَّنْبِ شَرٌّ مِنَ اَلذَّنْبِ: اَلاِسْتِحْقَارُ، وَاَلاِفْتِخَارُ، وَاَلاِسْتِبْشَارُ، وَاَلْإِصْرَارُ»[1]. لقدْ فتحَ اللهُ عزَّ وجلَّ للإنسانِ بابَ التداركِ لما
عنِ النبيِّ (صلّى الله عليه وآله): «أَرْبَعَةٌ فِي اَلذَّنْبِ شَرٌّ مِنَ اَلذَّنْبِ: اَلاِسْتِحْقَارُ، وَاَلاِفْتِخَارُ، وَاَلاِسْتِبْشَارُ، وَاَلْإِصْرَارُ»[1]. لقدْ فتحَ اللهُ عزَّ وجلَّ للإنسانِ بابَ التداركِ لما
التقى العميد رادان، قائد الشرطة الوطنية الإيرانية وزير الداخلية العراقي على منفذ مهران الحدودي، وتباحث معه مجريات الأحداث التي تتعلق بمرور زوار الأربعين الحسيني. والتقى
كتب عدد من أساتذة وقراء القرآن الكريم في الجمهورية الإسلامية الايرانية، رسالة مفتوحة موجهة إلى القراء المصريين، إثر وقوع الفظائع الإنسانية في قطاع غزة. وبعث
تعتبر مصيبة السيّدة رقية بنت الإمام الحسين بن علي بن أبي طالب عليهم السلام، وطريقة إستشهادها من أبشع مظاهر إنتهاك حقوق الطفل في تاريخ البشرية
زیارة الأربعین للإمام الحسین(ع)، هي أکبر مشروع إصلاحی یوحّد الأمّة ویجسّد قیَم التضحیة والتکافل، ویتحول إلی ظاهرة عالمیة تخطف أنظار العالم بضخامة تنظیمها وعمق دلالاتها
ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي نصّ الحوار الذي أجراه مع الباحث السياسي الدكتور بلال اللقيس تحت عنوان: «التوسّع مرتكز ثابت في هوية الكيان الصهيوني / “إسرائيل”
بمناسبة ذكرى استشهاد السيدة رقية بنت الإمام الحسين (عليهما السلام)، أُقيمت أضخم مائدة باسمها الطاهر مساء الثلاثاء 29 يوليو 2025 الموافق 4 صفر 1447 هـ
فصول الأسى الحسيني كثيرة، فيحار المرء عند أي فصل يقف، فكلها تُدمي القلوب قبل العيون، وحقاً نقول تعساً لقلوب لا تُدميها مصائب الطف وما بعدها،
قال رئيس ممثلية سماحة قائد الثورة الإسلامية في الجامعات الایرانیة في الاجتماع الـ 76 لمجلس تنسيق أنشطة القرآن والعترة في الجامعات: “وفقاً لما جاء في
باشرت كوادر مضيف الإمام الحسين (عليه السلام) فتح عدد من المنافذ الخدمية في المنافذ الحدودية، لتقديم ثلاث وجبات رئيسية يوميا، بالإضافة الخدمات الأخرى، وذلك ضمن
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.