
مَنْ نامَ عَنْ نُصْرَةِ وَلِيِّه انْتَبَهَ بِوَطْأَةِ عَدُوِّهِ”
إن النوم عن النُّصرة يعني الغفلة عن اللحظة الراهنة، وعن الموقف الواجب فيها، هو تعبير عن التكاسل، والتثاقل، والخنوع، والاستسلام، وإيثار السلامة والدَّعة، وهو صورة
إن النوم عن النُّصرة يعني الغفلة عن اللحظة الراهنة، وعن الموقف الواجب فيها، هو تعبير عن التكاسل، والتثاقل، والخنوع، والاستسلام، وإيثار السلامة والدَّعة، وهو صورة
بحسب ما أفاد به مراسل جماران، في السابع والعشرين من شهر تير عام 1367 هجري شمسي (يوليو 1988)، قبلت إيران قرار مجلس الأمن رقم 598
أصدرت العتبة الحسينية مجموعة تعليمات هامة لتنظيم مشاركة المواكب في زيارة الأربعين، بهدف الحفاظ على النظام والسلامة ورفع مستوى التنظيم خلال إقامة مراسيم العزاء. أصدرت
أقامت العتبة العلوية المقدسة مجلس عزاء بمناسبة ذكرى شهادة الإمام زين العابدين (عليه السلام)، بحضور كبار المسؤولين وخدمة المرقد الطاهر، تخلله محاضرة دينية استعرضت سيرته
يقول تعالى في قصة طالوت بعد أن عينه الله تعالى قائداً للجيش واعترض قومه على ذلك: ﴿وَقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ اللّهَ قَدْ بَعَثَ لَكُمْ طَالُوتَ مَلِكًا
أكّد آية الله محسن الأراكي، عضو هيئة رئاسة مجلس خبراء القيادة، أنّ “أيّ اعتداء من الولايات المتحدة على قائد الثورة الإسلامية، سيؤدي إلى رفع كافة
إنّ إمام الزمان (عجل الله تعالى فرجه) يبني مجتمعه على هذه الأسس: أوّلًا، على إزالة وقمع وقلع جذور الظلم والطغيان. فلا ينبغي أن يكون في هذا
قال خطيب جمعة طهران، حجة الإسلام صديقي، إن الحرب المفروضة التي استمرت 12 يومًا جسّدت قوة الدين، ووحدة الأمة وتماسكها، وعظمة القيادة الدينية ممثلة في
لقد أصبح لزيارة الإمام الحسين عليه السلام اليوم، بُعدٌ حضاري إنساني عالمي، فزيارة الأربعين تحوّلت إلى ظاهرة يرصدها العالم كلّه، وتتابعها وسائل الإعلام المختلفة، وتترك
إن قول الإمام (ع): “مَنْ قَعَدَ عَنْ حِيْلَتِهِ أَقَامَتْهُ الشَّدائِدُ” يدعونا إلى اعتماده منهج حياة لنا، وذلك بأن لاننتظر أن تجبرنا الظروف على الحركة، أو
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.