
قصيدة الفرزدق في مدح الإمام زين العابدين (ع): هذا الذي تعرف البطحاء وطأته
تمثّل قصيدة الفرزدق الخالدة “هَذا الّذي تَعرِفُ البَطْحاءُ وَطْأتَهُ” شهادة نادرة تُجسّد مكانة الإمام زين العادين (ع) في مواجهة جبروت السلطة الأموية. فبينما عجز الخليفة

تمثّل قصيدة الفرزدق الخالدة “هَذا الّذي تَعرِفُ البَطْحاءُ وَطْأتَهُ” شهادة نادرة تُجسّد مكانة الإمام زين العادين (ع) في مواجهة جبروت السلطة الأموية. فبينما عجز الخليفة

لو فهموا الآثار التي تركتها أدعية الإمام السجاد (عليه السلام)وكيف أن بإمكانها تعبئة الجماهير وتحريكهم وهو (عليه السلام) الفاقد لتوّه كل أهل بيته في كربلاء

أوضح الأستاذ الجامعي الإیراني “الشيخ يحيى أصغري” أن الإمام السجاد (ع) كان مُحيي نهضة عاشوراء في إطار الدعاء والبصيرة، وقال: “استخدم الإمام السجاد (ع) الدعاء

أقيم يوم الإثنين (07/07/2024)، مجلس عزاء الليلة الثانية عشرة من شهر محرّم 1447 هـ. ق.، ليلة ذكرى شهادة الإمام السجّاد (ع)، بمشاركة جموع المعزّين، وذلك

دان حزب الله بشدة العدوان الصهيوني الآثم الذي استهدف فجر الاثنين الموانئ والمنشآت الحيوية في اليمن العزيز. وقال حزب الله في بيان له الاثنين إن

الجزء الذي جعل حادثة كربلاء المقدسة تتحول من مجرد حادثة عسكرية أو سياسية إلى تيار تاريخي وصناعي بإمكانه أن يكون محفزاً عبر تاريخ الإنسانية. قال

شهد صحن مرقد أبي الفضل العباس (عليه السلام)، تأدية خَدَمة العتبة العبّاسية المقدّسة مراسم الممارسة العبادية، تزامنًا مع ذكرى شهادة الإمام الحسين وأهل بيته (عليهم

يتداول الناس أنَّ إطلاق لفظ الحائر على المشهد الحسيني جاء متأخراً وذلك عندما حاول المتوكل العباسي تخريب القبر الشريف، وإجراء الماء عليه حيث حار عنده الماء

أقيم مجلس عزاء ليلة سبايا الإمام الحسين (عليه السلام)، مساء يوم الأحد 06/07/2025، بحضور جمع من المسؤولين والناس، في حسينيّة الإمام الخميني (قده).

يظهر الفحص الدقيق والمفصل للمراجع والمباني القرآنية للإمام الحسين (عليه السلام) أن انتفاضة عاشوراء هي حركة قائمة على مبادئ دينية وعقائدية عميقة، وقد نسق الإمام (ع)
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.