
ان أحد الجوانب المعنوية الكبرى …
ان أحد الجوانب المعنوية الكبرى يتجسد في خدمة خلق الله تعالى، في خدمة المحرومين فما يُحفظ للإنسان وينفعه في الآخرة هو خدمة المحرومين. (صحيفة الامام،

ان أحد الجوانب المعنوية الكبرى يتجسد في خدمة خلق الله تعالى، في خدمة المحرومين فما يُحفظ للإنسان وينفعه في الآخرة هو خدمة المحرومين. (صحيفة الامام،

إنّ أسمى المجالات التي ينبغي أن تصبّ عليها جهود التّعليم والتّعلّم وأفضلها هي العلوم المعنويّة الاسلاميّة، كعلم الأخلاق وتهذيب النّفس والسّير والسّلوك الى اللّٰه. رزقنا

مهمّة الجامعة في كل بلاد أنْ تُخرِّج الإنسان، فهي مأمورة بصنعه، فمن الممكن أن يتخرَّج فيها إنسان يُنقِذ بلاداً، ومن الممكن أن يتخرّج فيها آخر

أحيانًا، قد ينجح بيانٌ بسيط في زرع أملٍ عظيم في قلوب الناس، وفي تبديد موجات الخوف والقلق. ينقل آية الله خزعلي (رحمه الله عليه): كانت

امرأة هي مفخرة بيت النّبوّة وتسطع كالشّمس على جبين الإسلام العزيز.. امرأة تماثل فضائلها فضائل الرّسول الأكرم والعترة الطّاهرة غير المتناهية.. امرأة لا يفي حقّها

إنّ الإسلام دين سماويّ جاء لإرشاد الأمم والقضاء على الخلافات فيما بينها، وهدايتها إلى الكمال الإنسانيّ، ورفع الظّلم والعدوان عنها. لكنّ المسلمين جميعهم تقريباً وكذلك

بسم اللّٰه الرّحمٰن الرّحيم ﴿قُلْ إِنَّمَا أَعِظُكُم بِوَاحِدَةٍ أَن تَقُومُوا لِلَّهِ مَثْنَى وَفُرَادَى ﴾. لقد حدّد اللّٰه واجبنا الشّرعي، فالواعظ هو اللّٰه تبارك وتعالى، والمبلّغ

إنّ عملاء الاستعمار حينما يأتون إلينا يقولون بأنّ الشّبان والطّلاب والجامعيّين قد فسدوا، وقد أضاعوا عقائدهم الدّينيّة ومشاعرهم الوطنيّة، وسقطوا في جرف هارٍ يقلّدون الأجانب

أراني قاصراً في الحديث عن الصّدّيقة الزّهراء، لذا سأكتفي بذِكر حديث نقَله الكافي الشّريف بسند معتبر جاء فيه أنّ الإمام الصّادق (ع) قال: عاشت فاطمة
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.