عوامل تحقّق النّصر للمؤمنين
يخوض المجاهدون حرباً قاسية ضد عدو مجهز بأشد أسلحة الدمار فتكاً، ومدعوم من قبل كل دول العالم المستكبرة، وهو قد حقق بجيشه القليل عددا نسبة
يخوض المجاهدون حرباً قاسية ضد عدو مجهز بأشد أسلحة الدمار فتكاً، ومدعوم من قبل كل دول العالم المستكبرة، وهو قد حقق بجيشه القليل عددا نسبة
كثيرة هي الحُجب والموانع التي تحول بين الإنسان والقرآن الكريم. وقد ذكرنا في العدد السابق اثنين منها: حجاب رؤية النفس، وحجاب الآراء الفاسدة والمذاهب الباطلة.
إنّ الوصول دفعةً واحدةً إلى الإخلاص الكامل لمن كان محجوباً أمرٌ نادر الحدوث، ولا ينبغي التعويل وترك المجاهدة لتحصيله، كأن يجلس السالك ويصرّ على الدعاء
عن الإمام أبي عبد الله عليه السلام أنّه قال: قالَ رَسُــولُ اللّــه صلى الله عليه وآله: قالَ اللّه عَزَّ وَجــلّ لِمُــوسَى بنِ عُـمْراِن: يا ابْــنَ
الإمام الخميني قدس سره الشعب العلم علمان: علم الأبدان، وعلم الأديان. الروح والجسم متّحدان مع بعضهما بعضاً: الجسم ظلّ الروح. والروح باطن الجسم، والجسم ظاهر
إن الإمام الخميني ـ رضوان الله عليه ـ كان قائداً ثورياً وسياسياً ولكن له آراء بارزة في مجال العرفان والعلوم الدينية. وللإمام الخميني ـ رضوان
يرى الإمام أن الجامعات يجب أن تكون مستقلة عن الشرق وعن الغرب شأنها شأن نفس نهج الجمهورية الإسلامية لكيلا يقع البلد في أيدي الأجانب والأعداء،
يدرك أصحاب الركوع في توجّهاتهم القلبيّة أسراراً عظيمة تجعله حلواً مؤنساً لا يطيقون الخروج منه. أمّا السجود، فإنّه أجمل وأصدق تعبير عن العبوديّة بين يدي
من الظواهر الملفتة للنظر في التاريخ الحديث الحركة الثورية الإسلامية التي انطلقت على يد الإمام الراحل السيد روح الله الخميني طاب ثراه .تركت هذه الظاهرة بصماتها واضحة بحروف بارزة
إنّ من الأمور اللازمة للسالك في جميع عباداته، ولا سيّما في الصلاة التي هي رأس العبادات ولها مقام الجامعيّة(1)، الخشوع. وحقيقة الخشوع عبارة عن الخضوع
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.