
الإِمَامُ الحُسَين (ع) رَايَةُ العَدَالَةِ العَالِيَة
الحسين أحمد كريمو 3 شعبان 1444ه طلَّ علينا شعبان الخير والنور والفضيلة بأنواره الزاهية ومناسباته الغالية وهو الشَّهر الذي جعله الله سبحانه لأفراح محمد وآل
الحسين أحمد كريمو 3 شعبان 1444ه طلَّ علينا شعبان الخير والنور والفضيلة بأنواره الزاهية ومناسباته الغالية وهو الشَّهر الذي جعله الله سبحانه لأفراح محمد وآل
كان أول من وعد بصرح للامام الحسين عليه السلام، اخته زينب عليها السلام وهي تواسي ولده الإمام زين العابدين عليه السلام، وتقول: “… ينصبون لهذا
بسم الله الرحمن الرحيم عند اكتمال القمر بدراً، في شهر هو عند الله أفضل الشهور، غمرت الفرحة قلب النبي الأكرم صلى الله عليه وآله وسلم
يوافق يوم الثالث من شعبان ولادة سيد شباب أهل الجنة الإمام الحسين (ع)، وبهذه المناسبة الميمونة نسلط الضوء على بعض أحاديث ووصاياه النيرة. رسم الإمام
كان الحسين (عليه السّلام) يُشبَّهُ بجدّه الرسول (صلّى الله عليه وآله) في الخِلْقة واللونِ، ويقتسمُ الشَّبَهَ به (صلّى الله عليه وآله) مع أخيه الحَسَن (عليه
ولادة الإمام الحسين(عليه السلام).. (3 شعبان 4هـ) اسمه وكنيته ونسبه(ع)(1) الإمام أبو عبد الله، الحسين بن علي بن أبي طالب(عليهم السلام). من ألقابه(ع) سيّد الشهداء،
إنّ من أهمّ واجبات الإمام هو رعاية المجتمع الإسلامي عن كَثَب، وملاحظة كلّ صغيرة وكبيرة في الحياة الاجتماعيّة، ورصدها ومحاولة إصلاحها وإرشادها، ودفع المفاسد والأضرار
في الإمامة في أصول الدین فالحسين بن علي الإمام بعد الحسن وتستدل الشيعة على إمامته بعدة أدلة ، فقد ذكر الكليني رواية عن أبي عبد
تضمّنت الكثير من الأحاديث الواردة بشأن زيارة الإمام الحسين (عليه السلام) تقييد الجزاء للزائر، وترتّب الأثر على الزيارة من غفران الذنوب، ودخول الجنّة بقيد تمثّل
الركيزة الأهمّ في ديننا هي الفطرة. فلولا وجود الفطرة لم يبق وجه لقول الله تعالى إلى رسوله؛ «إِنَّما أَنْتَ مُذَکِّرٌ»([1]) فإن هذا التذكير بسبب وجود
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.