في مثل هذا اليوم التاسع من جمادى الأولى ذكرى استشهاد الفقيه الشيخ محمّد بن جمال الدين مَكِّي العاملي المعروف بالشهيد الأول وصاحب “كتاب اللمعة الدمشقية”،

في غضون السنة السادسة من الهجرة استقبل البيت العلوي الفاطمي الطاهر ـ بكل فرح وسرور، وغبطة وحبور، الطفل الثالث من أطفالهم، وهي البنت الأولى للإمام

قصيدة بمناسبة ذكرى ميلاد السيدة زينب الكبرى (عليها السلام) بنت الامام علي (عليه السلام) في اليوم الخامس من جُمادى الاولى . يومُ ميلادِكِ الأغرِّ احتواني

إن السيدة زينب الكبرى ثاني أعظم سيدات أهل البيت عليهم السلام، كانت حياتها تزخر بالفضائل وتموج بالعظمة والجلالة والروحانيّة وتتراكم فيها الطاقات والكفاءات ومقوّمات الرقي

ازدهرت حياة الاُسرة النبوية بالسبطين الكريمين الإمامين: الحسن والحسين عليهما السّلام، فكانا كالقمرين في ذلك البيت الكريم، الذي أذن الله أن يرفع ويُذكر فيه اسمه،

يحملُ شهرُ جمادى الأولى بين طيّاته ذكرىً عزيزةً وهي ولادةُ جبل الصبر ولسانِ النهضة الحسينيّة السيّدة زينب(عليها السلام)، التي ستوافق يوم غدٍ الجمعة، ولخصوصيّة العلاقة

أهم الوقائع التاريخية في شهر جمادى الأولى: اليوم الخامس: مولد العقيلة زينب بنت امير المؤمنين عليهما السلام سنة 5 هـ. اليوم السادس: حرب مؤتة واستشهاد