﴿ذَلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ﴾[1]. إنَّ عمل الإنسان له شكلٌ ظاهر، وباطن مضمر، فأيّ منهما هو مصبُّ الكمال الإنساني في توجيه

قال الحسين (عليه السلام) يوم عاشوراء: اللّهمّ إن كنتَ حَبَسْتَ عنّا النصر، فاجعلْ ذلك لما هو خير في العاقبة، وانتقم لنا من القوم الظالمين[1]. شاء

لقد أدرك الحسين (عليه السلام) أن القوم لن يتركوه وشأنه، ولم يكن له أن يسكت، على ما فعلته الأمة من تنصيب يزيد، فإن السكوت أو

تضمّنت الكثير من الأحاديث الواردة بشأن زيارة الإمام الحسين (عليه السلام) تقييد الجزاء للزائر، وترتّب الأثر على الزيارة من غفران الذنوب، ودخول الجنّة بقيد تمثّل

20 من محرم الحرام بحسب المشهور هو ذكرى رحيل العلوية شريفة بنت الحسن(ع) نبذة عن حياة العلوية الطاهرة شريفة بنت الامام الحسن(عليهما السلام) ولدت العلوية

المهندس غريبي مراد عبد الملك كاتب وباحث إسلامي جزائري يحدثنا عن واقعة الطف و نستمر نستمد الدروس الرسالية والعبر الولائية من الذكريات الكربلائية، في ما

المختار الثقفي وولاؤه السياسي هناك من يشكك في الهوية السياسية الموالية لأهل البيت (صلوات الله عليهم) في شخصية المختار، على أساس بعض المواقف التي اتخذها،

كتب يزيد بن معاوية رسالة إلى واليه على الكوفة عبيد الله بن زياد، يطلب منه أن يرسل السبايا إليه بقوله: «سَرّح الأُسَارى إليّ»، فاستدعى ابن

في السیرة الإمام الحســـين / إن للإمام لحسين ( عليه السلام ) موقعاً رساليّاً تَميَّز به عن سائر أئمة أهل البيت ( عليهم السلام )