ذكر للامام علي بن موسى الرضا (عليه السلام) زيارات عديدة والمشهورة منها ماوردت في الكتب المعتبرة ونسبت إلى الشيخ الجليل محمد بن الحسن بن الوليد

كتاب عقبات النفوس من كلمات شمس الشموس 20 حديثاً للإمام الرضا عليه السلام ، بشرح سماحة القائد آية الله السيد علي الخامنئي ( دام ظله

من يمكر بالناس ويكيدهم ويحفر لهم الحفائر يرجع مكره إليه، ويرتد إلى نحره، ويقع في ذات الحفيرة التي حفرها لهم، والكشف عن هذه السُّنَّة يُراد

مرقد يعود تاريخه إلى أكثر من 12 قرناً حيث قامت مدينة مشهد المقدسة باستشهاد الإمام علي بن موسى الرضا (ع) ثامن أئمة الهدى (ع) في

بعد مبايعة الإمام الرضا (عليه السلام) بولاية العهد، تدافع الشعراء من كل حدب وصوب لمدحه في بلاط المأمون، لكن أحد أعظم شعراء عصره، أبو نواس،

من لطيف ما نُقل عن أبي نواس أنّه كان ينشد الشعر في كلّ جليل وطفيف ولم يمدح الإمام الرضا عليه السلام. ولما عوتب على ذلك

 المثیر أن السجال التاريخي والإعلامي والسياسي الحالي حول مشروع “القرآن الأوروبي”، قد استحضر فقط معركة ليبانتو سنة 1571، ولم يستحضر إشراقات الأندلس المسلم، والحضور المغربي

 الإسلام دين العمل، وهو يؤكد من خلال النصوص القرآنية على ارتباط مصير البشرية بعملها. ﴿وَأَن لَّيْسَ لِلْإِنسَانِ إِلَّا مَا سَعَى﴾([1]) .   ﴿فَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ