
حرق المصحف.. لماذا يتكرر دفاع الغرب عنه؟
يتكرر تدنيس المصحف أو حرقه كثيراً وسط تأييد غربي وتبرير وتغاضٍ، وتنديد فقط بمن يعترضون على ذلك، ودائماً يرفعون شعار حرية الرأي، وهم الذين يملؤون

يتكرر تدنيس المصحف أو حرقه كثيراً وسط تأييد غربي وتبرير وتغاضٍ، وتنديد فقط بمن يعترضون على ذلك، ودائماً يرفعون شعار حرية الرأي، وهم الذين يملؤون

إنّ من الواضح الذي لا خلاف فيه ، أنّ الإنسان اجتماعي بالطبع . وأنّ هذا الطبع الاجتماعي وهذه الحياة الاجتماعية تستلزمان تزاحماً وتعارضاً بين

” أولادي و أعزائي حفظكم الله بعينه التي لا تنام . السلام عليكم جميعاً ورحمة الله وبركاته أكتب إليكم في هذه اللحظات العظيمة التي حقّق

السيّد د. علي جواد فضل الله أَولى الشهيد السيّد محمّد باقر الصدر قدس سره السنن التاريخيّة أهميّةً كبيرة، وقد درسها انطلاقاً من آيات القرآن الكريم،

في مثل هذا اليوم استشهد آية الله العظمى الإمام السيد محمد باقر الصدر، وهو واحداً من كبار العلماء والمجددين في الفكر والحركة العلمائية. في مثل

ينشر موقع KHAMENEI.IR الإعلامي نصّ مقطع من كلمة الإمام الخامنئي بتاريخ 10/4/1987 حول مختلف الجوانب للشهيد محمّد باقر الصّدر حيث يشيد سماحته بكونه المجتهد القويّ

الشيخ محمد رضا نعماني “إنّ دمي هو الذي سيُترجمني. فأنا لا أريد إلّا خدمة الإسلام. وهو اليوم بحاجة إلى دمي أكثر من حاجته إلى ترجمتي…”.

قراءة في كتابالسيّد د. علي محمد جواد فضل الله تناول الشهيد السيّد الصدر قدس سره موضوع فلسفة التاريخ من خلال عمليّة استنطاقيّة للقرآن الكريم كي

إنّ البقيع هي بقعة شريفة طاهرة في المدينة المنوّرة فيها مراقد الأئمّة الأربعة المعصومين من أهل بيت النبوّة والرسالة(عليهم السلام)، وهم: الإمام الحسن المجتبى، والإمام

کتابة تفسیر موجز وعام بناء علی الروایات کان من هواجس آية الله العظمى الشهيد السيد محمد باقر الصدر وبما أنه لم یتفرغ لذلك طلب من
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.