
مَنْ أَطاعَ اللّه لَمْ يَضُرَّهُ مَنْ أَسْخَطَ مِنَ النّاسِ
من اتّكل على ربِّه وابتغى رضاه وحده، رضيَ الله عنه وأرضاه، وحصل على وقاية روحية معنوية تُصونه من مَكُرِ الناس وسَخَطهم، يستند هذا المبدأ إلى
من اتّكل على ربِّه وابتغى رضاه وحده، رضيَ الله عنه وأرضاه، وحصل على وقاية روحية معنوية تُصونه من مَكُرِ الناس وسَخَطهم، يستند هذا المبدأ إلى
الآن وقد بادر الشيطان الأكبر لفعلة حمقاء، على شعبنا النبيل الباسل أن يتهيأ ويستعد لقتال أعدائه بأمر من الله تبارك وتعالى، وبكل قواه بالاتكال على
يصادف اليوم الخامس والعشرين من شهر شوال ذكرى إستشهاد الامام جعفر الصادق(عليه السلام)، السادس من أئمة أهل البيت عليهم السلام الذين أذهب الله عنهم الرجس
حرز مولانا الإمام جعفر بن محمد الصادق عليه السلام لدفع الشر والبلاء: قال الإمام الصادق (ع): هَذَا حِرْزٌ جَلِيلٌ وَدُعَاءٌ عَظِيمٌ نَبِيلٌ مَنْ قَرَأَهُ صَبَاحاً كَانَ فِي أَمَانِ
إن سيادة سوء الظن على النفس تُفقِد الإنسان القدرة على إصلاح العلاقات، حتى مع أقرب الأصدقاء “خليل”، لأن التفسيرات السلبية للأفعال تُولِّد العداوة وتهدم جسور
اسمه ونسبه(ع) الإمام جعفر بن محمّد بن علي الصادق(عليهم السلام). كنيته(ع) أبو عبد الله، أبو إسماعيل، أبو موسى. من ألقابه(ع) الصادق، الصابر، الطاهر، الفاضل، الكامل،
الشيخ لؤي المنصوري الوعي مفردة سهلة يسيرة لا تحتاج الى قاموس اللغة والمعاجم في فهمهما ومعرفة معناها الا ان الصعوبة تكمن في كيفية التعامل مع
عندما انتقل الإمام الباقر عليه السلام من هذه الدنيا، كانت الأوضاع والأحوال قد تغيّرت كثيرًا لمصلحة أهل البيت عليهم السلام، إثر النّشاطات المكثّفة الّتي جرت
حول شهادة الإمام الصادق (عليه السلام) فقد قيل إنها في الخامس والعشرين من شّوال. وقيل: في النصف من رجب، والأوّل هو المشهور، واتّفق المؤرّخون من
ماذا يعني الامام الصادق (ع) من “عدم الاهتمام بالصلاة”؟ وجواب الامام الخميني (قدس سره) حول ذلك. هكذا تذكر السيدة فاطمة الطباطبائي(كنة الامام الخميني) في خواطرها،
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.