
واجب المسؤولين تجاه الشعب
اوصي الوزراء المسؤولين في العصر الحاضر والعصور المقبلة ان يدركوا انهم وموظفي وزارتهم يرتزقون من أموال الشعب، لذا وجب عليهم جميعاً ان يكونوا خداماً للشعب
اوصي الوزراء المسؤولين في العصر الحاضر والعصور المقبلة ان يدركوا انهم وموظفي وزارتهم يرتزقون من أموال الشعب، لذا وجب عليهم جميعاً ان يكونوا خداماً للشعب
إن الإنسان بطبعه خطّاء، كما قال رسول الله (ص): “كلُّ بَني آدمَ خَطّاءٌ، وخيرُ الخطّائينَ التوّابونَ” فلا أحد من البشر يخلو من العثرات، ولا يمضي
إذا لم تقف بوجه الانحلال الأخلاقيّ، الشخصيّ، اتّباع الشهوات والميل إلى الأنانيّات المختلفة… وتحارب هذه الأمور بنفسك، سوف يُسلب منك الإيمان، وستكون خاويًا من الداخل.
بعد مكر قريش وتخطيطها لقتل النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم، نزل جبرئيل على رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بما كان من كيدهم،
بعد أن فشلت جميع الطرق التي اتّبعها مشركو قريش في صدّ النبي(صلى الله عليه وآله) عن أداء رسالته الإلهية، اتّفقوا على أن يرسل كلّ فخذ
قال العلامة المجلسي رحمه الله عن بعض الكتب المعتبرة: إنه روى محمد بن بابويه هذا التوسل عن الأئمة عليهم السلام، وقال: ما توسلت لأمر من
يمكننا تحديد بعض الأسباب التي دفعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لفتح آفاق جديدة للدعوة الإسلاميّة خارج مكّة المكرّمة، وهي: 1- قريش ترفض
بالأدب لا بالنَّسَب يرتقي الإنسان ويسمو، وترتفع مكانته عند الناس وعند الله، هذه هي المعادلة التي تحملها هذه الجوهرة العلوية الكريمة، وما أحوجنا إليها في
أشار أستاذ الحوزة العلمية في إيران “حجة الإسلام والمسلمين السيد أحمد إمامي فر” إلى أن الإمام الرضا (ع) ناقش كبار أتباع الديانات الأخرى بناءً على
نبارك حلول ربيع الأول شهر ولادة نبي الإسلام المكرم سيدنا محمد بن عبدالله وأحد المحطات التاريخية الكبرى لكل الإنسانية. في الأول من ربيع الأول كانت
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.