ذكرى وفاة الرسول الأعظم (صلّى الله عليه وآله وسلّم)
نعزي الإمام صاحب العصر والزمان عجل الله تعالى فرجه الشريف وولي الأمر في غيبته الإمام الخامنئي (مدّ ظلّه العالي) وعموم المؤمنين بذكرى رحيل خاتم الأنبياء
نعزي الإمام صاحب العصر والزمان عجل الله تعالى فرجه الشريف وولي الأمر في غيبته الإمام الخامنئي (مدّ ظلّه العالي) وعموم المؤمنين بذكرى رحيل خاتم الأنبياء
تصادف اليوم 28 صفر ذكرى وفاة الرسول الاكرم محمد (ص) وبهذه المناسبة الاليمة نتقدم بالتعازي لأمام العصر والزمان ولقائد الثورة الاسلامية ولمراجع الدين ولجميع المسلمين
ال28 من شهر صفر ذكرى وفاة سيد المرسلين وخاتم النبيين النبي الاكرم محمد بن عبدالله (ص). اسمه ونسبه (ص) النبي محمّد بن عبد الله بن
وفاة النبي (ص) كانت في السنة 11 هـ يوم الإثنين كما تحدث أغلب المصادر، ولكن الآراء تضاربت في تحديد شهره وساعته. فمن أهل السنة من
شاء الله سبحانه وتعالى أن يستأثر برسوله الاعظم “صلى الله عليه وآله” وينقله الى جواره في الثامن والعشرين من شهر صفر سنة 11هـ على وفق
في السیرة النبي الأعظم / مقدمة صلّى رسول الله (صلى الله عليه وآله) ومن معه من المسلمين إلى بيت المقدس فترة من الزمن، فلمّا زاد
في السیرة النبي الأعظم / كثيرٌ من سنن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) أصبحت مهجورةً ، بل أكثر المسلمين استبدلها بما هو
في السیرة النبي الأعظم / ۱ – قال ( صلى الله عليه وآله ) : ( إنما بُعِثتُ لأتمِّم مكارم الأخلاق ) . ۲ –
في السیرة النبي الأعظم / لما كان رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) في غزوة تبوك ، مرَّ على عقبة – والعقبة هي
في السیرة النبي الأعظم / قال الإمام علي ( عليه السلام ) وهو يصف رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( كان
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.