من دفن الحسين (عليه السلام) وأصحابه ومتى وكيف؟
من القواعد العامة والثابتة عند الشيعة هي أن المعصوم لا يجهزه ولا يدفنه إلا معصوم مثله، فرسول الله (ص) مثلاً جهزه ودفنه الإمام أمير المؤمنين
من القواعد العامة والثابتة عند الشيعة هي أن المعصوم لا يجهزه ولا يدفنه إلا معصوم مثله، فرسول الله (ص) مثلاً جهزه ودفنه الإمام أمير المؤمنين
نقل أرباب المقاتل وغيرهم من رواة الاخبار: أن يزيد دعا بنساء أهل البيت والصبيان فأجلسوا بين يديه في مجلسه المشؤوم، فنظر شامي إلى فاطمة بنت
يظهرُ مِن مجموعِ كلماتِ المؤرّخينَ وأربابِ السيرِ والمقاتلِ أنَّ شهداءَ كربلاء رضوانُ اللهِ تعالى عليهم ـ ما عدا الذينَ لهم قبورٌ خاصّة ٌمعلومةٌ، كأبي الفضلِ
حبيب بن مظاهر من أكابر التابعين: حبيب بن مظاهر الأسدي يعتبر من أكابر التابعين، وينقل انه تشرف بخدمة الرسول صلى الله عليه وآله وسلم وسمع
إن عقد المجالس على الحسين عليه السلام أو البكاء عليه تترتب عليه ثمرات متعددة من أهمها: • اعلاناً منا عن الولاء والمحبة والنصرة للحسين عليه
من جملة نجاح السيدة زينب (عليها السلام) في إيصال رسالة الإمام الحسين (ع) أنها كانت تقرن التبليغ مع العمل، وكانت تسعى للعمل بالتكليف الإلهي ولم
لقد كان يقين الإمام الحسين عليه السلام سامياً راسخاً في كلّ القضايا، وخصوصاً قضيّة عزمه على الشهادة، إذ لم يتذبذب رأيه لضعف، ولم يتزعزع يقينه
من توجيهات الإمام الخامنئي حول مجالس العزاء الحسيني حفظه الله بتاريخ 9 /1 /2008م, 29 / ذي الحجة / 1428هـ * إنَّ ثورة الإمام الحسين
ظن الأمويون أنهم استطاعوا النيل من النبي الأعظم(صلى الله عليه وآله وسلم)، بمقتل سبطه الحسين(عليه السلام) وأصحابه وذريته، وحسبوا أن يدهم قد بسطت على هذه
صحبت الإمام الحسين (عليه السلام) في البداية جموع كثيرة من الناس، كان لا يزال فيهم من يظن أن في خطبة الحسين (عليه السّلام) بعض المبالغة
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.