
الاخوة الإسلامية في نهج الامام الخامنئي
من كلمات الامام الخامنئي: إذا كنا مع بعضنا وكانت قلوب البلدان والشعوب الإسلامية – من سنة وشيعة ومختلف فرق التسنن والتشيع – نقية بعضها اتجاه
من كلمات الامام الخامنئي: إذا كنا مع بعضنا وكانت قلوب البلدان والشعوب الإسلامية – من سنة وشيعة ومختلف فرق التسنن والتشيع – نقية بعضها اتجاه
قمة الخلق في الإيثار والمواساة الإيثار: هو التقديم والاختيار على النفس. قال تعالى: ـ (وَيُؤْثِرُونَ عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ) أي يقدّمون عليها. ويُقال: آثرتُ ذلك أي اخترته،
“الحسد” يعني تمني زوال النعمة عن الآخرين سواء وصلت تلك النعمة إلى الحسود، أم لم تصل إليه، وعلى هذا الأساس تنصب جهود الحسود على فناء
تتكرّر مشاهد هتك الحرمة الإنسانيّة، وسببها الأساس أنَّ الإنسان عندما أمره الله عزَّ وجلَّ أن يُحصّن حرماته ومقدّساته، لم يلتزم بتحصينها؛ فلو التزم بذلك، وبنى
من أعمال يوم عرفة هذه الصلوات التي روي عن الصادق عليهالسلام أن من أراد أن يسرَّ محمداً وآل محمد عليهمالسلام فليقل في صلاته عليهم: اللّهُمَّ
لقد أصبح المعنى المتبادر الى الذهن من لفظ العبادة عند كثير من الناس محصوراً في تلك المجموعة من الأعمال، كالصوم والصلاة والحج والدعاء وأمثالها من
ليست الأوقات كلها متساوية بحسب النصوص الشرعية، فهناك أوقات خاصة تكون الحجُب فيها أقلّ وإمكانية التوفيق في الدعاء أكبر، وأثر الدعاء فيها آكد، ومن هذه
ذكرت الروايات الكثير من الاعمال المستحبة ليلة الجمعة ، ونقتصر على جزء يسير منها ، وهو ميسور ويستطيع الجميع القيام به: الاكثار من قول سُبْحانَ
يستقبل المسلمون اليوم الثلاثاء شهر ذي القعدة أحد الأشهر الحرم التي حرّمها الله وعظم عاقبة الظلم فيها. والأشهر الحرم أربعة: شهر مفرد هو رجب، والبقية
سنتعرف من خلال البحوث التي بين أيدينا إلى أهم الخصائص، وأبرز الصفات التي يتميز بها “عباد الله الصالحون” في ضوء ما ورد عن أئمة أهل
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.