إنّ العزّة والكرامة من أبرز الخلال التي نادى بها الإسلام العظيم، وغرسها في نفوس المسلمين، وتعهَّد نماءها بما شرعه من عقائد، وسنّه من أحكام، ووجَّه

 صلاة الليل، من أهم النوافل المستحبة، وهي 11 ركعة، يبدأ وقتها من منتصف الليل حتى طلوع الفجر الصادق، وقد ورد في الأخبار أنها تبيض وجه

لا بدّ لنا من أن نتحرّر من النزعة الاستصحابيّة، من نزعة التمسّك بما كان حرفيّاً بالنسبة إلى كلّ أساليب العمل. هذه النزعة التي تبلغ القمّة

يرد إشكال عن الفرق بين التناسخ الباطل والرجعة التي يقول بها الإمامية، حيث قد يتوهم أنها من باب واحد، وان الرجعة نحو من أنحاء التناسخ.

{وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَّكَ عَسَى أَن يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَّحْمُودًا} “الإسراء : “ قال رسول الله صل الله عليه واله وسلم : “ما

نشر حرس الثورة الاسلامية نص الوصية الالهية والسياسية للشهيد الفريق الحاج قاسم سليماني، والتي قرأها قائد قوات فيلق القدس “العميد اسماعيل قاأني” خلال مراسم اربعينية

سورة الواقعة… (1) – (2): ﴿إِذَا وَقَعَتِ الْوَاقِعَةُ لَيْسَ لِوَقْعَتِهَا كَاذِبَةٌ﴾: الواقعة: اسم من أسماء القيامة، والناس فيها الآن بين مصدق وقائل: هي فكرة كاذبة،

إليكم الأعمال الخاصة بيوم الثلاثاء. بِسمِ الله الرَّحمنِ الرَّحيمِ الحَمدُ للهِ وَالحَمدُ حَقُهُ كَما يَستِحِقُّهُ حَمداً كَثيراً، وَأعوذُ بِهِ مِن شَرِّ نَفسي ؛ إنَّ النَّفسَ

إن من الصعوبة بمكان، أن يتقبل الإنسان العادي مسألة المعاد، والاعتقاد به، بمجرد الالتفات إليه، إذ ليست من القضايا الأولية عند العقل، خصوصا وأنها لا

كما نسأل الله تعالى كل شيء، نسأله النعم الجليلة والكبرى، ولا نستكثر نعمة مهما جلّت وعظمت أن نسألها من الله، إن كان ذلك في الإمكان،