سوء الخلق والبعد من الله
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) لأبي ذر (رحمه الله): «يا أباذر لا يزال العبد يزداد من الله بعداً ما ساء خلقه». اعلم ان
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) لأبي ذر (رحمه الله): «يا أباذر لا يزال العبد يزداد من الله بعداً ما ساء خلقه». اعلم ان
الإنابة هي الرجوع، ورجوع الإنسان إنَّما يكون بالتوبة إلى الله عزَّ وجلَّ، والتوبة هي الباب الذي يمكن للإنسان من خلاله أن يعود به إلى الله
الكذب من أسوأ الذنوب الّتي يُمكن للعبد أن يرتكبها، والكذّاب يفقد ثقة الناس به؛ لأنّ العلاقات الاجتماعيّة السليمة الّتي يبتغيها الناس هي العلاقات القائمة على
قال الله تعالى: ﴿وَلاَ تَقْرَبُواْ الزِّنَى إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاء سَبِيل﴾[1]. خلق الله تعالى الإنسان بقوىً أربع هي الشهوة والغضب والوهم والعقل[2]. وأراد عزَّ وجل
هل الكفر يحرم الإنسان من متاع الدنيا؟ يبدو أن الأمر في ظاهره معقد ويحتاج إلى تفسير إذا فهمنا الابتعاد عن الله يتسبب حتماً في حرمان
يقول الدكتور ا.ج. کرونین: كنتُ ملحداً عندما كنت أدرس الطب في جامعة لندن، وعندما كنت أقف أمام جسم إنساني في غرفة التشريح، أحس بأنني أمام
القاعدة الأساس في البحث العقائدي -بقسميه العقلي والنقلي- أنّ المطالعة فيه لا تغني عن الدراسة على يد أستاذ ماهر أو مراجعته عند الحاجة على أقلّ
المودة في القربى لقد جعل الله سبحانه حب آل البيت على الناس فريضة واجبة، فلا يصح إسلام أحد إلا بحبهم ومودتهم. قال تعالى (قل لا
لا إشكال في أنّ الشيطان قريب جداً من الإنسان، وهو يجري منه مجرى الدم، كما ثبت بطريق معتبر في [الكافي ج2 ص440]، فهو ملازم للإنسان
ورد في بعض الروايات أنَّ السادة -أي المنتسبين إلى الرسول (ص)- لا تمسُّهُم النار فما مدى صحة ومعنى هذه الروايات؟ إن الثابتُ من الروايات أنَّ
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.