التولي والتبري أهما من فروع الدين أم من أصوله؟
في التولي والتبري في فروع الدین هل توجد ضابطة لتمييز أصول الدين من فروعه؟ لم نجد فيما تتبعناه ضابطة منطقية أو عقلية منصوصة ومتفقاً عليها
في التولي والتبري في فروع الدین هل توجد ضابطة لتمييز أصول الدين من فروعه؟ لم نجد فيما تتبعناه ضابطة منطقية أو عقلية منصوصة ومتفقاً عليها
إنّ المجابهات الأولى التي واجهها نداء التوحيد انطلقت من ذوي القدرة والسلطة في المجتمع. وهذا مؤشّر يُثبت أنّ الضربة التي وجّهها هذا الشعار اتّجهت أوّل
قال رسول الله (صلى الله عليه وآله) لأبي ذر (رضي الله عنه): “يا أباذر ما من شاب يَدَع لله الدنيا ولهوها، وأهرم شبابه في طاعة
إنّ الدُّنيا دار عمل ولا حساب فيها، والآخرة دار حساب ولا عمل فيها، إذ يُجزى كلّ إنسان حسب عمله، إن خيراً فخير، وإن شرّاً فشرّ.
من وصية الإمام الخميني (رض) لولده أحمد، يقول فيها: ولدي! أقرأ سورة الحشر المباركة، فهي مليئة بكنوز المعارف والتربية… [لعله قصد الآيات 8 و9 و
“زوروا موتاكم…”1، إنّها كلمة لأمير المؤمنين عليه السلام تنطلق من الإيمان بأنّ الإنسان بعد موته لا يُعدم، بل يبقى في حياة برزخيّة فيها حساب ونعيم
موانع العبوديّة لله (2) (العقائد الباطلة) مقدمة إنَّ أعظم الكمالات الإنسانيّة هي أن يصل الإنسان إلى الدرجة التي يصبح فيها الحقّ تعالى حاضرًا دائمًا في
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.