مقالات

لمـاذا طوفان الأقصى؟

لمـاذا طوفان الأقصى؟

دعاء عبد الله* شكّلت عمليّة «طوفان الأقصى» مزيجاً من الصدمة والخيبة للولايات المتّحدة الأمريكيّة و«إسرائيل»؛ بسبب حجمها وأسلوبها وعنصر المفاجأة فيها، في ضوء ما كان

للقراءة

المؤمن وفريضة الجهاد العظيمة

تميل غريزة الإنسان نحو الراحة والدِعة، وتكره كلّ ما يسلب منها الراحة ويورث العناء، وتبتعد تلقائيّاً عن الأمور الممزوجة بالمخاطر. وإنّ أحكام الشريعة تضبط هذه

للقراءة
الجهاد والشهادة في فكر الامام الخميني

الجهاد والشهادة في فكر الامام الخميني

يقول الله تعالى في محكم آياته: “الَّذِينَ آمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ أَعْظَمُ دَرَجَةً عِنْدَ اللَّهِ وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَائِزُونَ”1. تمهيد يقول الله

للقراءة
وَيُدْخِلُهُمُ الْجَنَّةَ

وَيُدْخِلُهُمُ الْجَنَّةَ

قالَ تعالى: ﴿وَالَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَلَنْ يُضِلَّ أَعْمَالَهُمْ (4) سَيَهْدِيهِمْ وَيُصْلِحُ بَالَهُمْ (5) وَيُدْخِلُهُمُ الْجَنَّةَ عَرَّفَهَا لَهُمْ﴾[1]. تتحدّثُ الآياتُ المباركةُ منْ سورةِ «مُحمَّد» عنْ

للقراءة

اشترك ليصلك كل جديد

اكتب ايميلك في الأسفل