
ما هي أهمية الأسحار وآدابها في شهر رمضان المبارك؟
إن الأسحار فرصة ثمينة للمؤمن تجلب له اليُمن والبركة والرزق ولكنها في شهر رمضان المبارك تحظي بأهمية مضاعفة. وتفيد الروايات بأن من أقام الليل عند
إن الأسحار فرصة ثمينة للمؤمن تجلب له اليُمن والبركة والرزق ولكنها في شهر رمضان المبارك تحظي بأهمية مضاعفة. وتفيد الروايات بأن من أقام الليل عند
– «وَاحْفَظُوا أَلْسِنَتَكُمْ». احفظوا ألسنتكم عن السبّ والشتم عن اللعن وعن الكلام البذيء، والكذب، والنميمة، وعن كلّ قولٍ حرام، عن شهادة وقول الزور، وعن كلّ
لقد منّ الله تعالى على الناس أن جعل منهم الزوجين الذكر والأنثى، وأمرهم أن يعيشوا على الأرض متآلفين بسلامٍ ومحبةٍ، بعد أن جعل من الشرائع
– «وَعَمَلُكُمْ فِيهِ مَقْبُولٌ». يوجد تخفيض في شروط وأسباب قبول الأعمال، هذا العمل نفسه يمكن أن تنجزه خارج شهر رمضان، فلسبب أو لآخر قد لا
أجمل ما يمكن أن يستقبل الإنسان به شهر رمضان المبارك هو خطبة رسول الله (ص)، فكلّ ما يمكن أن يقال في هذا الشهر العظيم، وكلّ
أن هذه الحالات التي ترونها عند اشخاص امثال الامام الخميني ( رضوان الله تعالى علىه ) في سن تتراوح ما بين الثمانين و التسعين عاماً
اعمروا شهر رمضان المبارك بذكر الله وأداء الشكر له على النعم التي أعذقها عليكم، واسألوه التوفيق وكفّ الأيدي التي تحاول زرع الفرقة في صفوف هذا
نُقل عن ابن الإمام الخمينيّ قدس سره قوله: في اليوم الأوّل لمغادرة الشاه لطهران كنّا في نوفل لو شاتو. اجتمع حول منزل الإمام نحو ثلاثمئة
لماذا يزداد بكاء الإنسان في شهر رمضان؟ لأنه مسرور جدّا. الإنسان الكئيب لا يبكي بل يبحث عن فرص الضحك واللعب، بينما الإنسان المسرور فيودّ أن
رسول الله (صلى الله عليه وآله): «قَدْ أَقْبَلَ إِلَيْكُمْ شَهْرُ اَللَّهِ بِالْبَرَكَةِ وَاَلرحْمَةِ وَاَلْمَغْفِرَةِ؛ شَهْرٌ هُوَ عِنْدَ اَللَّهِ أَفْضَلُ اَلشُهُورِ، وَأَيَّامُهُ أَفْضَلُ اَلْأَيَّامِ، وَلَيَالِيهِ أَفْضَلُ اَللَيَالِي، وَسَاعَاتُهُ
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.