
مَنْ بَذَلَ لَكَ جُهْدَ عِنايتِه فَابْذُلْ لَهُ جُهْدَ شُكْرِكَ
من المؤكَّد أننا جميعاً قد واجهنا الكثير من المواقف المماثلة، ومن المؤكَّد أننا تألَّمنا يومذاك، وبعض منا قد أصدر أحكاماً مُبرمة بالجحود والنُكران، وفعل القبيح
من المؤكَّد أننا جميعاً قد واجهنا الكثير من المواقف المماثلة، ومن المؤكَّد أننا تألَّمنا يومذاك، وبعض منا قد أصدر أحكاماً مُبرمة بالجحود والنُكران، وفعل القبيح
وقع الزواج المبارك للإمام علي من فاطمة الزهراء عليهما السلام في 1 ذي الحجة 2 هـ، وسمي بزواج النورين، وتحظى هذه الواقعة بأهمية كبيرة لأنهما
إن الحكمة هي مظهر من مظاهر الإلهام الرباني للأشخاص، وهي النور الذي يقذفه الله في قلب من يشاء من عباده، ويجريه على ألسنتهم. ورُوِيَ عن الإمام
بعد ان قرر الاطباء ادخال الامام الى المستشفى، قال سماحته موّدعاً اهل بيته.. بعد ان قرر الاطباء ادخال الامام الى المستشفى، قال سماحته موّدعاً اهل
ذُو الحِجَّةِ هو الشهر الثاني عشر من السنة القمرية أو التقويم الهجري، والشهر الثاني من الأشهر الحرم، وسمي بذلك لأنه يكون فيه الحج. وإليكم أبرز
أن يدعو بهذا الدّعاء من أوّل يوم من عشر ذي الحجة إلى عشية عرفة في دبر صلاة الصبح وقبل المغرب، وقد رواه الشيخ والسيد عن
لقد ابتُلي الإمام محمد الجواد (عليه السلام) بابتلاءات عديدة: منها: اليتم، فقد فارقه أبيه الإمام علي الرضا (عليه السلام) وهو صغير حينما أشخصه المأمون إلى
عمل الإمام الجواد (ع) على نشر الرسالة الاسلامية عقيدةً وفكراً وفقهاً وسياسيةً، ولقدراته في التأثير على الآخر عبر المناظرات والحوارات مع العلماء والفقهاء والقضاة وغيرهم
إنّ هؤلاء العظماء (الأئمة عليهم السلام) كانوا دومًا في حالة جهاد، جهادٌ روحُه سياسيّة، وذلك لأنّ من يجلس على مسند الحكم، كان يدّعي الدّين، وكان
ليس الغرض من ذكر وصايا الأئمة (عليهم السلام) ، هو القراءة أو الحفظ ، بل يجب أن تكون القراءة من أجل التطبيق ، و الحفظ
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.