
ثقافة التكليف في رؤية الإمام الخميني
“كلّنا مأمورون بأداء التكليف والواجب، ولسنا مأمورين بتحقيق النتائج”. تمهيد “كلّنا مأمورون بأداء التكليف والواجب، ولسنا مأمورين بتحقيق النتائج”1. ثقافة التكليف التي كثيراً ما نسمعها
“كلّنا مأمورون بأداء التكليف والواجب، ولسنا مأمورين بتحقيق النتائج”. تمهيد “كلّنا مأمورون بأداء التكليف والواجب، ولسنا مأمورين بتحقيق النتائج”1. ثقافة التكليف التي كثيراً ما نسمعها
«علينا ألَّا ننظرَ إلى شهيدِنا العزيزِ «الحاج قاسم سليماني» على أنَّه فردٌ، بلْ علينا أنْ ننظرَ إليه كمدرسة. علينا أنْ ننظرَ إلى شهيدِنا القائدِ العزيزِ
ان للإسلام شهداء عظاماً وهو يفتخر أن قدم شهداء عظماء في سبيل الله وفي سبيل الهدف، نحن أيضاً نفتخر بتقديم الشهداء في سبيل الإسلام وفي
لا شَكَّ في أن الإنعام على الكَفور الجَحود يسبِّب الغيظ لدى المُنعِم، ويُشعِره بالضيق والغضب لفترة طويلة، هذا إذا اكتفى الطرف الآخر بالجُحود، أما إذا
آية الله الشيخ محمد تقي مصباح اليزدي إنّ الذي يؤدي إلى القضاء على فطرة الإنسان والذي يقف كالحجاب أمام أعين وآذان القلب ويمنع الهداية عن
“يا الله الحبيب، والخالق الحكيم، الواحد الأحد، أنا خالي الوفاض، وحقيبة سفري فارغة، لقد جئتك من دون زاد، وكلّي أمل أن ترزقني عفوك وكرمك، لم
هو من رفض أن يأخذ مبلغ ثلاثمائة مليون دينار، مجموع رواتبه التي تراكمت طيلة فترة تولّيه منصب نائب في البرلمان العراقيّ. لم يكن يقتني سيّارات
ومن مفاسده الأخرى، أنّه يدفع الإنسان إلى الرياء، لأنّ الإنسان بصورة عامّة إذا استصغر أعماله وجدها لا شيء، ووجد أخلاقه فاسدة، وإيمانه لا يستحقّ الذكر،
المقاومة والصمود بمعنى الثبات، الرسوخ، الدفاع والصبر على المشكلات. يقول الإمام الخامنئي في 30 بهمن عام 1370 [19/2/1992]: «تحمّل تلك المشكلات أدّى إلى إيجاد شخصيّة
ندى بنجك إنّها الحكايات جميعها تلتمّ الآن في هذه الغرفة، وتبوح أصواتهم بحشرجة الاشتياق، وتلمع عيونهم التي لم يدم فيها انحباس الدمع، حينما صار الكلام
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.