التقصير يؤدي إلى العَجز عن مواجهة الحقائق
إنّ التقصير يؤدي إلى العَجز عن مواجهة الحقائق، والدفاع عن النفس، فالشخص المقصّر يكون في موقف ضَعف، ولا يستطيع التعبير بوضوح وثبات. ورُوِيَ عن الإمام علِيَّ
إنّ التقصير يؤدي إلى العَجز عن مواجهة الحقائق، والدفاع عن النفس، فالشخص المقصّر يكون في موقف ضَعف، ولا يستطيع التعبير بوضوح وثبات. ورُوِيَ عن الإمام علِيَّ
إنطلق المفسرون من الآية الكريمة “هُوَ الَّذِى خَلَقَكُم مِّن طِينٍ ثُمَّ قَضىَ أَجَلًا وَأَجَلٌ مُّسَمًّى عِندَهُ” بأن هناك أجلين الأول، مسمّى ومحتوم والثاني معلّق وغير
إنّ بيت فاطمة المتواضع هذا ومَن تربّوا في رحاب هذا البيت الذين بلغ عددهم ـ بلغة الأرقام ـ خمسة وبلغة الواقع ما يجسّد قدرة الحق
أكد آية الله جوادي الآملي “أن من لا يفكر في معرفة الله يُوقعه الله في العذاب وهو نسيان نفسه فهو يفكر في كل شيء إلا
فضل الدعاء وآدابه إنّ للدعاء فضلاً عظيماً عند الباري سبحانه، فبِهِ يؤكّد الإنسان حاجته إليه وفقره بين يديه، وأن لا شيء في الوجود إلّا وهو
عَنْ الإمام أَبِي عَبْدِ اللَّهِ الْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ ( عليه السَّلام ) أنَّهُ قَالَ : لَمَّا قُبِضَتْ فَاطِمَةُ ( عليها السلام ) دَفَنَهَا أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ
يقول تعالى: ﴿اللَّهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِن شَجَرَةٍ مُّبَارَكَةٍ زَيْتُونِةٍ لَّا شَرْقِيَّةٍ
إن الحديث عن شخصية الإمام الخميني (قدس) ونهجه هو حديث عن الإسلام الرسالي والتدين الواقعي والشخصية النموذجية التي انعكست فيها كل المقومات العلمية والعملية للإنسان
إنَّ تلاوة القرآن من أهم السُّبُل التي بها ينمو الإيمان ويقوى في قلب المؤمن، لأن القرآن كلام الله تعالى، والله عرَّفنا نفسه، وعرَّفنا غاية خلقنا،
كثيراً ما يحثّ القرآن على التَّفَكُّر والتَّدَبُّر والمذاكرة وتبادل الآراء، فعلى سبيل المثال، يقول الله تعالى: قُلْ إِنَّمَا أَعِظُكُمْ بِوَاحِدَةٍ أَنْ تَقُومُوا لِلَّهِ مَثْنَىٰ وَفُرَادَىٰ
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.