
كيف لاييأس العبد من رحمة الله؟
هناك ابتلاء للإنسان في الدنيا يجعله يشعر باليأس ويتساءل عن لطف الله وعنايته بحاله؛ فكيف يحافظ الإنسان على أمله بربّه الكريم في مثل هذا الظرف؟.
هناك ابتلاء للإنسان في الدنيا يجعله يشعر باليأس ويتساءل عن لطف الله وعنايته بحاله؛ فكيف يحافظ الإنسان على أمله بربّه الكريم في مثل هذا الظرف؟.
وعد الله سبحانه وتعالى المستضعفين بأنه يمنّ عليهم ويجعلهم أئمة ولكن من هم هؤلاء المستضعفون؟ وما هي صفاتهم؟ وفي إطار مشروع 1455 الوطني للقرآن الکریم
صلاةِ الجماعةِ من السُننِ المؤكَّدةِ ولم تَحظَ سُنةٌ من سُننِ الرسولِ (صلى الله عليه وآله) بما حظيتْ به هذه السُنّةُ من التأكيدِ، فهي مضافاً إلى
تأملات في بعض آيات سورة التحريم .. أكثر من زوجة نبي إلى النار!! ليس هناك أكثر حظاً وحظوة من أجواء بيت نبي من أنبياء الله
آل ياسين في قوله تعالى: ﴿سَلاَمٌ عَلَى إِلْ يَاسِينَ﴾(۱)، مَن هم؟ هل هو نبي الله إلياس (عليه السلام)؟ أم المقصود بهم هم آل محمد (عليهم
﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلاةِ فاغْسِلُواْ وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ وَامْسَحُواْ بِرُؤُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَينِ وَإِن كُنتُمْ جُنُبًا فَاطَّهَّرُواْ وَإِن كُنتُم مَّرْضَى
آية الولاية ﴿إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ﴾1. اسم الكتاب: مجمع البيان في تفسير القرآن تأليف: أمين الإسلام
قال الله عزّ وجلّ في محكم كتابه العزيز: (يَٰدَاوُۥدُ إِنَّا جَعَلْنَٰكَ خَلِيفَةً فِى ٱلْأَرْضِ فَٱحْكُم بَيْنَ ٱلنَّاسِ بِٱلْحَقِّ وَلَا تَتَّبِعِ ٱلْهَوَىٰ فَيُضِلَّكَ عَن سَبِيلِ ٱللَّهِ
﴿يَهْدِي بِهِ اللَّهُ مَنِ اتَّبَعَ رِضْوانَهُ سُبُلَ السَّلامِ وَيُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُماتِ إِلَی النُّورِ بِإِذْنِهِ وَيَهْدِيهِمْ إِلی صِراطٍ مُسْتَقِيمٍ﴾([1]). إشارات: - للهداية مدارج ومراحل: المرحلة
وهي قوله تعالى: ﴿إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهير﴾[1]. 1- لقد ورد في سبب نزول هذه الآية الشريفة أنها نزلت بحق
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.