
طينة الزهراء عليها السلام
إن الله تعالى قد شرف فاطمة الزهراء عليها السلام منذ خلقتها، حيث فضل ذاتها على غيرها من النساء، فطينتها أرفع من طينة سائر الناس بعد

إن الله تعالى قد شرف فاطمة الزهراء عليها السلام منذ خلقتها، حيث فضل ذاتها على غيرها من النساء، فطينتها أرفع من طينة سائر الناس بعد

هناك أمران يشدّد الإمام قدس سره على معرفتها والتمسك بهما حول رؤيته لأهل بيت العصمة عليه السلام بحيث ان إنكارهما يؤدي إلى خللٍ عقيدي والانحراف

نحن لا نملك القدرة على إدراك المقامات المعنوية للسيدة الزهراء عليها السلام، وفهمها بالشكل الكامل. وفي الحقيقة، الله (تعالى) وحدَه يعرف أمثال هؤلاء العباد الذين

صلاة الليل في المستشفى كان الإمام ينام في ساعةٍ محددة، ويستيقظ في تمام الساعة الثانية بعد منتصف الليل لصلاة الليل. وطوال المدة التي قضاها في

زيارة السيدة فاطمة الزهراء سلام الله عليها. السَّلامُ عَلَيكِ يا بِنتَ رَسُولِ الله، السَّلامُ عَلَيكِ يا بِنتَ نَبِيِّ الله، السَّلامُ عَلَيكِ يا بِنتَ حَبِيبِ الله،

إن في الاستهانة بالناس، وعدم الاستفادة مما لديهم خسائر عظيمة لا تُعَوَض، وذهاب لفُرَص لا تعود، وما خرِبَت الدُّوَل والمؤسسات والأحزاب والجمعيات إلا بذلك، أو

إن الإسلام يركّز على التوازن والوسطية، في الشريعة، والسلوكيات، ويحرص شديد الحِرص على كرامة الإنسان ومكانته وجمال صورته الاجتماعية، كما يحرص بشدَّة على سلامة العلاقات

وَهِيَ الْحَوْرَاءُ الْإِنْسِيَّة عن رسولِ اللهِ (صلّى الله عليه وآله): «ابْنَتِي فَاطِمَةُ، فَإِنَّهَا سَيِّدَةُ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ مِنَ الْأَوَّلِينَ وَالْآخِرِينَ، وَهِيَ بَضْعَةٌ مِنِّي، وَهِيَ نُورُ عَيْنِي،

إنَّ من أعظم أهداف أهل البيت (عليهم السلام) في الأُمّة هو البناء التربوي للفرد والمجتمع، وإيجاد الأُسرة الصالحة التي يمكن أنْ تكون مصدرَ عطاءٍ وخيرٍ

الحسد، هذه الآفة التي تنخر في قلب الإنسان وتُفسد علاقته بالله وبالناس، هي إحدى المساوئ الأخلاقية التي حذر منها الدين الإسلامي في مواضع عدّة في
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.