
التربية العقائدية
إنّ من أهمّ حقوق الطفل على والديه تربيته على الدين الحنيف وزرع العقيدة الثابتة في عقله وقلبه حتّى يصبح بصيراً في أمر دينه ودنياه، لذلك

إنّ من أهمّ حقوق الطفل على والديه تربيته على الدين الحنيف وزرع العقيدة الثابتة في عقله وقلبه حتّى يصبح بصيراً في أمر دينه ودنياه، لذلك

لكون السياسة جزء أصيل من الحياة الاجتماعية للناس فلابد من تعليمها للأبناء، لأن الحياة الاجتماعية بكل أجزائها جزء من الدين، فالدين الإسلامي بوجه خاص نظم

هناك أسباب وشرائط أخرى لا بدَّ من توفُّرها أيضاً ليتحقّق الفَرَجُ، من هذه الأمور: وجود الأنصار لا بدَّ من توفُّر العدد الكافي من الأنصار المخلصين

عَنْ أَبِي الْجَارُودِ قَالَ: قُلْتُ لأَبِي جَعْفَرٍ [الباقر] (عليه السلام): يَابْنَ رَسُولِ اللَّه، هَلْ تَعْرِفُ مَوَدَّتِي لَكُمْ، وانْقِطَاعِي إِلَيْكُمْ، ومُوَالاتِي إِيَّاكُمْ؟ قَالَ: فَقَالَ (عليه السلام):

تختلف اللذائذ فيما بينها من حيث النَّوع، فمنها ما يكون لذائذ معنوية، مثل لذة العلم، والمعرفة، والاختراع، والخدمة لعباد الله، ولذة العبادة والذكر، ولذة النجاح

نبذة عن سيرة حياة علي الأكبر ابن أبي عبدالله الحسين عليهما السلام. قرابته بالمعصوم(1) حفيد الإمام علي والسيّدة فاطمة الزهراء(عليهما السلام)، وابن الإمام الحسين، وابن

المبادرة الفورية لقد أدى الأنصار أدوارهم على أحسن ما يرام، فمضوا إلى حيث نعم الله ورضوان ربهم وجنان وعدهم إياها، إنه لا يخلف الميعاد. ولم

يوافق 11 شعبان المعظم ولادة علي الأكبر بن الإمام الحسين (ع)، فبهذه المناسبة العطرة نقدم لكم بعض كلمات العلماء في حقه عليه السلام. ليست هذه

يقول تعالى: ﴿فَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ وَمَن تَابَ مَعَكَ وَلاَ تَطْغَوْاْ إِنَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ﴾1. عن الرسول الأكرم (صلى الله عليه وآله): “إنَّ لربِّكم في أيّام دهركم

عن الإمام الصادق (عليه السلام) أنّه قال: «لست أحبّ أن أرى الشاب منكم إلّا غادياً في حالين، إما عالماً أو متعلّماً، فإن لم يفعل فرّط
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.