القيم الإنسانية التي أفرزتها عاشوراء الحسين (عليه السلام)
القيم الإنسانية التي أفرزتها عاشوراء الحسين (عليه السلام) عاشوراء الإمام الحسين (عليه السلام)، ليست مجرّد حدث تاريخي، بل هي مدرسة للعديد من القيم الإنسانية النبيلة
القيم الإنسانية التي أفرزتها عاشوراء الحسين (عليه السلام) عاشوراء الإمام الحسين (عليه السلام)، ليست مجرّد حدث تاريخي، بل هي مدرسة للعديد من القيم الإنسانية النبيلة
لن يستقيم عملك، ولن يعطيك ما تؤمِّل منه، إلا إذا كان صادراً من علم حقيقي صحيح، فإن العلم أساس والعمل هو الثمرة، فإن كان علمك
لكلِّ شيء زكاة، وأهم مصاديق ذلك زكاة المال، وهي إخراج نسبة منه لإنفاقها على الفقراء وفي وجوه البر والإحسان، وهي واجبة قد دلَّت على وجوبها
الحقيقة التي لا ينبغي تجاهلها هي أن الألفاظ اللغوية لدى الطفل يكتسبها فقط من خلال محاولته تقليد الآخرين. فعندما يبدأ ابنك بتلفظ كلمات نابية ومحرجة،
إن المنبر الحسيني يعتبر الخطاب المفتوح مع الأمة والذي يعطيها الأمل ورفع المعنويات وزرع الروح الثورية فيها. ولقد بذلت الماكنة الاعلامية التابعة للحكومات الظالمة منذ
قال رجل دين سني إيراني إن حبّ الإمام الحسين (ع) ليس خاصاً بمذهب أو طائفة دون الأخرى بل الأمة جميعها تعشق الإمام الحسين (ع) كما
التزام مكارم الأخلاق ينبغي للإنسان أن يلتزم بمكارم الأخلاق والأفعال، بأن تكون أفعاله وأخلاقه على النهج الصحيح والسوي، بل تكون في القمّة والدرجة العالية في
رُوِيَ عن الإمام علِيَّ (ع) أنه قال: “لَنْ يَفُوزَ بِالْجَنَّةِ إِلاَّ السّاعي لَها”. العيش في الجَنَّة أعلى وأسمى رغبات الإنسان، حتى أولئك الذين ينكرون الحياة
إن التوبة هي فعل يتضمن الدعاء إلى الله تعالى؛ لغفران الذنب والصفح عما سلف، ولذا ينبغي مراعاة أدب الدعاء عند طلب التوبة من الله تعالى،
إنّ شعباً رجاله يستشهدون في الجبهات، ويظهرون بهذه القوّة من خلال وصاياهم، وإنّ شعباً جعل من المساجد خنادق له، وتجهّز وتعبّأ ولم يخف أيّ دبّابة
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.