
حرز الإمام الجواد عليه السلام
الشيخ إسماعيل حريري(*) من الأحراز المشهورة التي ذكرها العلماء ويتداولها المؤمنون باهتمام بالغ ما عرف بحرز الإمام محمّد الجواد عليه السلام، الإمام التاسع من أئمّة
الشيخ إسماعيل حريري(*) من الأحراز المشهورة التي ذكرها العلماء ويتداولها المؤمنون باهتمام بالغ ما عرف بحرز الإمام محمّد الجواد عليه السلام، الإمام التاسع من أئمّة
تقرير: نقاء شيت وصار لنا في الضاحية مزار، عبقٌ من طهر المقام، وريحٌ من أريج الجنّة، ترابٌ ينبت أقحواناً أحمراً قانٍ؛ فلونه اليوم مأخوذ من
من دعاء الإمام جعفر الصادقِ عليه السلام في كل يوم من رجب: خابَ الوافِدُونَ عَلَىٰ غَيرِكَ، وَخَسِرَ المُتَعَرِّضُونَ إِلّا لَكَ، وَضاعَ المُلِمُّونَ إِلّا بِكَ، وَأَجدَبَ
تمتّع الإمام الجواد عليه السلام بمكانة علمية مرموقة في المجتمع الإسلاميّ، وكان محطّ أنظار العلماء وعامة الناس. وكانت الشيعة تأتي إليه وتسأله عن موارد الحلال
من المجالات المهمة التي تؤدي إلى فهم أفضل لأهمية هذا الشهر المبارك عبر التاريخ هي أن نتعرف على هذا الشهر من منظور الأسماء والصفات المختلفة
إن الإمام أمير المؤمنين (ع) يحذِّرُ في جوهرته الكريمة من اتخاذ الدين لهواً ولعباً، لما للاستهانة بالدين من عواقب وخيمة في الدنيا والآخرة، ويدعونا في
إن المُداراة مهارة اجتماعية، تنشأ من فِطنة الإنسان وذكائه وحكمته، وهي ليست ضعفاً أو خضوعاً، بل وسيلة مشروعة، بل خصلة أخلاقية لتمتين أواصر العلاقة بين
دعاء مولانا الإمام المهدي المنتظر (عج) في كل يوم من شهر رجب الأصب. بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِمَعَانِي جَمِيعِ مَا يَدْعُوكَ بِهِ
أصدرت جماعة المدرسين في الحوزة العلمية بقم المقدسة بيانًا بمناسبة الذكرى السنوية للانتفاضة الدموية لأهالي قم في 19 دي عام 1356 هـ ش (9 يناير
إنّ رجب هو الشهر السابع في التقويم الهجري وإسم هذا الشهر أصله من “رجب” الذي يعني “مكرّم” و”عظيم” واختير هذا الاسم لأن العرب كانوا يحترمون
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.