كلمات في حق علي الأكبر (ع) في ذكرى مولده الشريف
يوافق 11 شعبان المعظم ولادة علي الأكبر بن الإمام الحسين (ع)، فبهذه المناسبة العطرة نقدم لكم بعض كلمات العلماء في حقه عليه السلام. ليست هذه
يوافق 11 شعبان المعظم ولادة علي الأكبر بن الإمام الحسين (ع)، فبهذه المناسبة العطرة نقدم لكم بعض كلمات العلماء في حقه عليه السلام. ليست هذه
يقول تعالى: ﴿فَاسْتَقِمْ كَمَا أُمِرْتَ وَمَن تَابَ مَعَكَ وَلاَ تَطْغَوْاْ إِنَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ﴾1. عن الرسول الأكرم (صلى الله عليه وآله): “إنَّ لربِّكم في أيّام دهركم
عن الإمام الصادق (عليه السلام) أنّه قال: «لست أحبّ أن أرى الشاب منكم إلّا غادياً في حالين، إما عالماً أو متعلّماً، فإن لم يفعل فرّط
كان الحسين (عليه السّلام) يُشبَّهُ بجدّه الرسول (صلّى الله عليه وآله) في الخِلْقة واللونِ، ويقتسمُ الشَّبَهَ به (صلّى الله عليه وآله) مع أخيه الحَسَن (عليه
أعزائي! إنّ شهر رمضان على الأبواب، وبعد أيام قلائل سيجلس المؤمنون – من لهم الجدارة لذلك – على مائدة الضيافة الإلهية، والصيام بحد ذاته والتوجه
إن العفو عند المَقدِرة قدرة مضاعفة، وقوة لا يمتلكها إلا من أُوتِيَ حظاً عظيماً من القدرة على الإمساك بالغضب، والتَّرَفُّعِ عن مقابلة الإساءة بمثلها، والصَّبر
الانحطاط الفكريّ والعقائديّ: انتشر الانحطاط الفكريّ في أغلب أطراف العالم الإسلاميّ وأكنافه، نتيجة عدم الاهتمام بتعاليم الدّين في مرحلة العشرين سنة الماضية. وفيما بعدُ، هُجر
الإصغاء هو فطرة موجودة لدى الإنسان منذ الطفولة، فدماغ الطفل الرضيع معدّ لالتقاط أصوات البشر، وإتقانه لغة الكلام يعتمد على إصغائه إلى كلام الأُم، وقبل
إن الحلّ القرآني للتخلص من الضغوط النفسية هو الإيمان بالله تعالى فإنه يحثّ الإنسان على التفاؤل بالمستقبل حيث يشعر الانسان بالطمأنينة. ويعتبر علماء النفس شجاعة
ولد السيد عباس في منطقة “الشياح” عام 1952م، وهو سليل الشجرة الهاشمية من والديه معاً. منذ طفولته تميز بالتودد مع الناس، والتحسس لمشاكل حياتهم، وبلسمة
مؤسسة ثقافية فكرية اعلامية إسلامية تعتمد على مذهب أهل البيت (عليهم السلام) وأصل ولاية الفقيه.